25.09.201120:25
مكارتني يدشن أول باليه من تأليفه
AFP
مكارتني يدشن أول باليه من تأليفه
عرض في الولايات المتحدة الأمريكية مؤخرًا باليه من تأليف عضو فرقة الـ "بيتلز"السابق بول مكارتني، وهي تجربة فريدة يخوضها مكارتني لأول مرة خلال مسيرته الموسيقية الطويلة.
ولقد حظي الباليه الذي يحمل عنوان "أوشيتز كينغدوم" الذي تدور أحداثه حول أميرة اسمها هونوراتا، تخطفها ملكة شريرة ومن ثم تلتقي بحبيبها باستحسان النقاد.
وحضر هذا العمل الفني، بالإضافة الى الجمهور، بعض المشاهير وهما الممثلتان ناومي ووتس وسارة جيسيكا باركر، كما حضرته خطيبة بول مكارتني البالغ من العمر 66 عامأً نانسي شيفل.
وشاركت ابنة الموسيقار البريطاني الشهير مصممة الأزياء ستيلا مكارتني بتصميم أزياء العرض، في حين أسند تصميم الرقصات للدنماركي بيتر مارتنز.
ووصفت صحيفة "نيويورك بوست" الباليه بأن ألحانه كانت أشبه بموسيقى تصويرية لفيلم، "فجاءت متناسقة ومزجت بين الموسيقى والتاريخ."
لكن وخلافاً للآراء الإيجابية حول الباليه في نيويورك حيث تم عرضه، لم تغدق الصحف البريطانية على بول مكارتني بكلمات المديح، اذ وصفت "دايلي تيليغراف" قصة الباليه بالطفولية والبسيطة، وشبهت العرض بشكل عام بأنه عمل للمبتدئين، مشيرة الى ان نهاية الباليه أشبه بنهاية عمل مسرحي في مدرسة، وان امتدحت أداء الراقصين الذين استعارهم مكارتني من إحدى الفرق المسرحية الأمريكية.
أما في وصفها للموسيقى فلفتت الصحيفة البريطانية الى انها لم تكن مزعجة، وكانت في بعض الاحيان "مؤثرة".
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/567559
مكارتني يدشن أول باليه من تأليفه
AFP
مكارتني يدشن أول باليه من تأليفه
عرض في الولايات المتحدة الأمريكية مؤخرًا باليه من تأليف عضو فرقة الـ "بيتلز"السابق بول مكارتني، وهي تجربة فريدة يخوضها مكارتني لأول مرة خلال مسيرته الموسيقية الطويلة.
ولقد حظي الباليه الذي يحمل عنوان "أوشيتز كينغدوم" الذي تدور أحداثه حول أميرة اسمها هونوراتا، تخطفها ملكة شريرة ومن ثم تلتقي بحبيبها باستحسان النقاد.
وحضر هذا العمل الفني، بالإضافة الى الجمهور، بعض المشاهير وهما الممثلتان ناومي ووتس وسارة جيسيكا باركر، كما حضرته خطيبة بول مكارتني البالغ من العمر 66 عامأً نانسي شيفل.
وشاركت ابنة الموسيقار البريطاني الشهير مصممة الأزياء ستيلا مكارتني بتصميم أزياء العرض، في حين أسند تصميم الرقصات للدنماركي بيتر مارتنز.
ووصفت صحيفة "نيويورك بوست" الباليه بأن ألحانه كانت أشبه بموسيقى تصويرية لفيلم، "فجاءت متناسقة ومزجت بين الموسيقى والتاريخ."
لكن وخلافاً للآراء الإيجابية حول الباليه في نيويورك حيث تم عرضه، لم تغدق الصحف البريطانية على بول مكارتني بكلمات المديح، اذ وصفت "دايلي تيليغراف" قصة الباليه بالطفولية والبسيطة، وشبهت العرض بشكل عام بأنه عمل للمبتدئين، مشيرة الى ان نهاية الباليه أشبه بنهاية عمل مسرحي في مدرسة، وان امتدحت أداء الراقصين الذين استعارهم مكارتني من إحدى الفرق المسرحية الأمريكية.
أما في وصفها للموسيقى فلفتت الصحيفة البريطانية الى انها لم تكن مزعجة، وكانت في بعض الاحيان "مؤثرة".
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/567559