عجبت لمن
عجبت لمن
يتوكل على الله حق التوكل ، ثم يكون قلقاً للمستقبل
عجبت لمن
يثق في رحمة الله تمام الثقة ، ثم ييأس من الفرج
عجبت لمن
يوقن بحكمة الله تمام اليقين ، ثم يعتب على الله في قضائه وقدره
عجبت لمن
يطمئن إلى عدالة الله تمام الاطمئنان ، ثم يشكك في نهاية الظالمين
عجبت لمن
يعلم بأنه خُلق لعبادة الله وأنَّ الله قد تكفَّل برزقه ، ثم يترك العبادة ويطلب الرزق الحرام ويذل نفسه في السعي إليه
عجبت لمن
أيقن بالموت ، ثم هو يفرح ولم يستعد له
عجبت لمن
أيقن بالنار ، ثم هو يضحك
عجبت لمن
أيقن بالقدر ، ثم هو ينصب
عجبت لمن
رأى الدنيا وتقلبها بأهلها ، ثم اطمأن إليها
عجبت لمن
أيقن بيوم الحساب ، ثم لا يعمل له
عجبت لمن
ادعى حبّ الرسول صلى الله عليه وسلم ، ثم ترك سنته
عجبت لمن
قرأ القرآن ، ثم لم يعمل به
عجبت لمن
ادعى دخول الجنة ، ثم لم يعمل لها
عجبت لمن
ادعى النجاة من عذاب جهنم ، ثم رمى نفسه فيها باتباع الهوى
عجبت لمن
ادعى عداوة الشيطان ، ثم أطاعه
عجبت لمن
دفن الأموات ، ثم لم يعتبر
عجبت لمن
أكل نعمة الله ، ثم لم يشكره عليها
عجبت لمن
اشتغل بعيوب الناس ، ثم أغفل عيوبه
عجبت لمن
عرف الله ، ثم لم يؤدي حقه
عجبت لمن
يرفع يداه للدعاء ، ثم يستمر على المعصية
عجبت لمن
يتوكل على الله حق التوكل ، ثم يكون قلقاً للمستقبل
عجبت لمن
يثق في رحمة الله تمام الثقة ، ثم ييأس من الفرج
عجبت لمن
يوقن بحكمة الله تمام اليقين ، ثم يعتب على الله في قضائه وقدره
عجبت لمن
يطمئن إلى عدالة الله تمام الاطمئنان ، ثم يشكك في نهاية الظالمين
عجبت لمن
يعلم بأنه خُلق لعبادة الله وأنَّ الله قد تكفَّل برزقه ، ثم يترك العبادة ويطلب الرزق الحرام ويذل نفسه في السعي إليه
عجبت لمن
أيقن بالموت ، ثم هو يفرح ولم يستعد له
عجبت لمن
أيقن بالنار ، ثم هو يضحك
عجبت لمن
أيقن بالقدر ، ثم هو ينصب
عجبت لمن
رأى الدنيا وتقلبها بأهلها ، ثم اطمأن إليها
عجبت لمن
أيقن بيوم الحساب ، ثم لا يعمل له
عجبت لمن
ادعى حبّ الرسول صلى الله عليه وسلم ، ثم ترك سنته
عجبت لمن
قرأ القرآن ، ثم لم يعمل به
عجبت لمن
ادعى دخول الجنة ، ثم لم يعمل لها
عجبت لمن
ادعى النجاة من عذاب جهنم ، ثم رمى نفسه فيها باتباع الهوى
عجبت لمن
ادعى عداوة الشيطان ، ثم أطاعه
عجبت لمن
دفن الأموات ، ثم لم يعتبر
عجبت لمن
أكل نعمة الله ، ثم لم يشكره عليها
عجبت لمن
اشتغل بعيوب الناس ، ثم أغفل عيوبه
عجبت لمن
عرف الله ، ثم لم يؤدي حقه
عجبت لمن
يرفع يداه للدعاء ، ثم يستمر على المعصية