04.08.2011 23:08
قروي روسي يؤكد حوزته معلومات تفك لغز اغتيال كينيدي
AFP
أعلن مواطن روسي من إحدى قرى محافظة تولا ان لديه معلومات مؤكدة، تكشف عن هوية القاتل الحقيقي للرئيس الأمريكي الاسبق جون كينيدي،. وتوجه الرجل الى مقر الأمن المركزي في مدينة تولا، حيث قدم طلباً خطياً يعرب من خلاله عن استعداده لأن يسخر كل ما لديه من قدرات، للمساهمة في فك طلاسم الجريمة، وذلك نقلاً عن وكالة "إنتر فاكس" في 4 أغسطس/آب.
وتقوم حالياً أجهزة الأمن بالتحقق من شخصية الرجل، وما اذا كان بكامل قدراته العقلية.ومما يعزز الشكوك حول صحة الرواية الرسمية التي تفيد بأن لي هارفي أوسوالد هو القاتل، هو اغتيال أوسوالد في مركز الشرطة قبل انتهاء التحقيقات معه.
وقتل جون كينيدي وهو في الـ 35 من عمره، نتيجة إطلاق رصاصتين عليه أثناء تجواله برفقة زوجته جاكلين لي بوفير في سيارة ليموزين مكشوفة، في موكب مهيب في مدينة دالاس بولاية تكساس، في 22 نوفمبر/تشرين الثاني 1963.
ويؤمن كثيرون بأن أوسوالد لم يكن سوى كبش فداء، تمكنت الجهات المسؤولة عن اغتيال الرئيس الأمريكي من تصفيته في الوقت المناسب، قبل ان تتكشف حقائق تسعف التحقيقات بالتوصل الى هذه الجهات.
هذا وتحفظت السلطات المحلية المعنية على اسم الشخص الذي ربما باستطاعته بالفعل فك أحد أكثر ألغاز القرن المنصرم سرية، وان يميط اللثام عن جريمة قتل الرئيس الأمريكي التي تحوم حولها الكثير من الأساطير، والتي تعد مادة خصبة لكتاب السيناريو والراغبين بالحصول على بعض الشهرة على حد سواء.
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/563814/
قروي روسي يؤكد حوزته معلومات تفك لغز اغتيال كينيدي
AFP
قروي روسي يؤكد حوزته معلومات تفك لغز اغتيال كينيدي |
أعلن مواطن روسي من إحدى قرى محافظة تولا ان لديه معلومات مؤكدة، تكشف عن هوية القاتل الحقيقي للرئيس الأمريكي الاسبق جون كينيدي،. وتوجه الرجل الى مقر الأمن المركزي في مدينة تولا، حيث قدم طلباً خطياً يعرب من خلاله عن استعداده لأن يسخر كل ما لديه من قدرات، للمساهمة في فك طلاسم الجريمة، وذلك نقلاً عن وكالة "إنتر فاكس" في 4 أغسطس/آب.
وتقوم حالياً أجهزة الأمن بالتحقق من شخصية الرجل، وما اذا كان بكامل قدراته العقلية.ومما يعزز الشكوك حول صحة الرواية الرسمية التي تفيد بأن لي هارفي أوسوالد هو القاتل، هو اغتيال أوسوالد في مركز الشرطة قبل انتهاء التحقيقات معه.
وقتل جون كينيدي وهو في الـ 35 من عمره، نتيجة إطلاق رصاصتين عليه أثناء تجواله برفقة زوجته جاكلين لي بوفير في سيارة ليموزين مكشوفة، في موكب مهيب في مدينة دالاس بولاية تكساس، في 22 نوفمبر/تشرين الثاني 1963.
ويؤمن كثيرون بأن أوسوالد لم يكن سوى كبش فداء، تمكنت الجهات المسؤولة عن اغتيال الرئيس الأمريكي من تصفيته في الوقت المناسب، قبل ان تتكشف حقائق تسعف التحقيقات بالتوصل الى هذه الجهات.
هذا وتحفظت السلطات المحلية المعنية على اسم الشخص الذي ربما باستطاعته بالفعل فك أحد أكثر ألغاز القرن المنصرم سرية، وان يميط اللثام عن جريمة قتل الرئيس الأمريكي التي تحوم حولها الكثير من الأساطير، والتي تعد مادة خصبة لكتاب السيناريو والراغبين بالحصول على بعض الشهرة على حد سواء.
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/563814/