نصح باحثون نيوزيلنديون من يرغبون بخسارة وزنهم، بالتنبه إلى عدد السعرات الحرارية التي يتناولونها يومياً وليس التركيز على نوعية الطعام إن كان غنياً بالبروتينات أو الكربوهيدرات.
دراسة جديدة في جامعة أوتيغو في نيوزيلندا، أظهرت أن السعرات الحرارية هي المفتاح لخسارة الوزن، بغض النظر عما إذا كان النظام الغذائي المتبع غنياً بالبروتينات أو الكربوهيدرات.
وقال المعد الرئيسي للدراسة البروفيسور جيريمي كريبس "أظن أن في هذه الدراسة رسالتين، الأولى هي انه أياً يكن نوع النظام الغذائي المحتمل فإن الناس يجدون صعوبة في الاستمرار به لفترة طويلة وإذا اتبعوا نظاماً غنياً بالبروتين أو الكربوهيدرات فإنهم سيخسرون كمية قليلة من الوزن".
وأضاف كريبس انه من الأفضل السماح بالتغيير في النظام الغذائي واختيار ما يناسبهم عندما يضجرون من طعام يتناولونه.
وتابع إن الرسالة الثانية من الدراسة هي أن من يلتزمون بأي نظام غذائي ويخسرون الوزن المطلوب يستفيدون لجهة التحكم بالسكري والتخفيف من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية.
يشار إلى أن الباحثين تابعوا 300 رجل وامرأة من ذوي الوزن الزائد تتراوح أعمارهم بين 35 و75 سنة يتبعون نظاماً غذائياً لمدة سنتين.
وخلص كريبس وزملاؤه إلى أن الغذاء الغني بالبروتينات والكربوهيدرات يعطي النتيجة نفسها لكن العامل الأساسي وراء خسارة الوزن كان تقليص عدد السعرات الحرارية وليس كمية البروتينات أو الكربوهيدرات المستهلكة.
دراسة جديدة في جامعة أوتيغو في نيوزيلندا، أظهرت أن السعرات الحرارية هي المفتاح لخسارة الوزن، بغض النظر عما إذا كان النظام الغذائي المتبع غنياً بالبروتينات أو الكربوهيدرات.
وقال المعد الرئيسي للدراسة البروفيسور جيريمي كريبس "أظن أن في هذه الدراسة رسالتين، الأولى هي انه أياً يكن نوع النظام الغذائي المحتمل فإن الناس يجدون صعوبة في الاستمرار به لفترة طويلة وإذا اتبعوا نظاماً غنياً بالبروتين أو الكربوهيدرات فإنهم سيخسرون كمية قليلة من الوزن".
وأضاف كريبس انه من الأفضل السماح بالتغيير في النظام الغذائي واختيار ما يناسبهم عندما يضجرون من طعام يتناولونه.
وتابع إن الرسالة الثانية من الدراسة هي أن من يلتزمون بأي نظام غذائي ويخسرون الوزن المطلوب يستفيدون لجهة التحكم بالسكري والتخفيف من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية.
يشار إلى أن الباحثين تابعوا 300 رجل وامرأة من ذوي الوزن الزائد تتراوح أعمارهم بين 35 و75 سنة يتبعون نظاماً غذائياً لمدة سنتين.
وخلص كريبس وزملاؤه إلى أن الغذاء الغني بالبروتينات والكربوهيدرات يعطي النتيجة نفسها لكن العامل الأساسي وراء خسارة الوزن كان تقليص عدد السعرات الحرارية وليس كمية البروتينات أو الكربوهيدرات المستهلكة.