حذار.. الكافور يسبب العجز الجنسي
أكد عالم نبات مصرى أن القيلولة تحت شجر الكافور أربع ساعات يوميا تسبب العجز الجنسى 0وأوضح د.فوزى عبد الحميد فى حديث لصحيفة(ايجيبشين غازيت) المصرية الصادرة باللغة الإنكليزية أن من ينام تحت شجرة الكافور أربع ساعات يوميا على الأقل يمكن أن يشهد تباطؤا فى نشاطه المتعلق باستمرار الجنس البشرى مؤكدا أن السبب فى ذلك يرجع إلى العطر الذى يفوح من الكافور0
وأشار عبد الحميد إلى أن هذا الأمر دفع المسؤولين المصريين إلى رفض استخدام هذه الأشجار للتصدى للرياح من أجل حماية القاهرة من العواصف الرملية0
وقال عبد الحميد إن بعض النباتات الغريبة فى حديقة حيوانات الجيزة مثل النخيل الملكى أكثر فاعلية من حبة الفياغرا معربا عن أسفه لأن أحدا لا يعيرها أى اهتمام وقلقه من احتمال انقراض هذه الشجرة ودعا المسؤولين فى الحديقة المذكورة إلى الكف عن لامبالاتهم والإسراع فى نجدتها 0
من جهة أخرى أكد خبراء مصريون فى شؤون السكان رفضهم لنظرية العالم عبد الحميد بشأن شجرةالكافور موضحين أن النساء المقيمات فى الريف ما زلن ينجبن على الرغم من برامج الحد من النسل خمسة أطفال وسطيا وأن المزارعين المصريين ما زالوا يميلون إلى ممارسة النشاطات الحميمية فى المنزل والحقول رغم انتشار شجر الكافور بكثرة فى المناطق الريفية فى مصر.
أكد عالم نبات مصرى أن القيلولة تحت شجر الكافور أربع ساعات يوميا تسبب العجز الجنسى 0وأوضح د.فوزى عبد الحميد فى حديث لصحيفة(ايجيبشين غازيت) المصرية الصادرة باللغة الإنكليزية أن من ينام تحت شجرة الكافور أربع ساعات يوميا على الأقل يمكن أن يشهد تباطؤا فى نشاطه المتعلق باستمرار الجنس البشرى مؤكدا أن السبب فى ذلك يرجع إلى العطر الذى يفوح من الكافور0
وأشار عبد الحميد إلى أن هذا الأمر دفع المسؤولين المصريين إلى رفض استخدام هذه الأشجار للتصدى للرياح من أجل حماية القاهرة من العواصف الرملية0
وقال عبد الحميد إن بعض النباتات الغريبة فى حديقة حيوانات الجيزة مثل النخيل الملكى أكثر فاعلية من حبة الفياغرا معربا عن أسفه لأن أحدا لا يعيرها أى اهتمام وقلقه من احتمال انقراض هذه الشجرة ودعا المسؤولين فى الحديقة المذكورة إلى الكف عن لامبالاتهم والإسراع فى نجدتها 0
من جهة أخرى أكد خبراء مصريون فى شؤون السكان رفضهم لنظرية العالم عبد الحميد بشأن شجرةالكافور موضحين أن النساء المقيمات فى الريف ما زلن ينجبن على الرغم من برامج الحد من النسل خمسة أطفال وسطيا وأن المزارعين المصريين ما زالوا يميلون إلى ممارسة النشاطات الحميمية فى المنزل والحقول رغم انتشار شجر الكافور بكثرة فى المناطق الريفية فى مصر.