الرئيسية
في البدء كانت ا
أحدث الصور
دخول
العمل/ المهنة : مبارك لك يا أميرة الكون يومك !
عند خروج الضوء من العقل وكما خلقها الله وكأنها العيد القاسي الذي نريده وهي نفسها هذا الشعور القوي المنذر بوقوع الشر حيث وضعت ببرود وكأنها اعتراف محب خائف من الصمت والسواد معاً ، أنت يا من تحملين نسق النخيل في واحة صحراوية تقع في قلوب عشاق الفضاء الذي لا يعرف طريقه إلا أنت أنت همسات الفراش المتناغم مع المساحات الخضراء التي نزلت مع رحيق الشهد المصفى المعجون بقطرات الندى النازل في صباح أصفى من انسيابية الصفاء نفسه ، أنت يا من تحملين في بواطن فؤادك ترطيب الروح والابتكار لبناء الدراما بين ضغوط موازين الصور الجميلة وبين عقبات الروح المترادفة كأنها أمواج بحر خائف من هيجناه على نفسه كنت ولا زلت أسطورة ولكنها ليس كأسطورة القصص والروايات التي تحصر بين أمة، أنت أسطورة الخلود حيث أنت وجهد الإصغاء لكل مفيد وجميل ،إن زهور حياتك سقيت بماء البقاء في حالة القوة وسيطرت الوجدان المفعم بالشجاعة التي ارتبطت بمواقف الإرادة التي تمتلكيها ولا يمتلكها غيرك قد يقول من يقول ومن هي في طياتها تحمل تعاليم ألأخذ وتطبيق الضغوط والموازين البعيدة، ولكني قلت عن لسانك أنت ألام والأخت والصديقة والحبيبة والزوجة والأستاذة والزميلة أنت الأيمان بالعقل
وتحليل القرار الذي يغذي غدة الإبداع لكاتب والشاعر ليتغنى بيومك ، لك اليوم هذه المعاني وأنت اتصال الإنسان بنفسه واستقرار مفاهيمهُ .
سيدتي أمي أختي حبيبتي زميلتي صديقتي أستاذتي زوجتي ،أنا متحير لبهرجة السياسية وهم يبحثون عن هدنة الاتفاق ، أليس أنت عبق الفاقد الضال ومرفأ فاقد الظل النافع لرؤساء الممالك وذاتهم المرئية ، أليس أنت إرادة الروح ونغمها أليس أنت جوهر سياسية الأنبياء الرسالية .
سيدتي في يومك أقولها لك كنت من تكونين في أي صبغة كنت ،إن كنت بيضاء أنت ذوبان الشمع بجماله وان كنت سوداء فلا يستغني النهار عنك بعد يوم شاق وأن كنت طويلة رفعت الهامات لكي تتبسم وهي تتطلع لهامتك وان كنت قصيرة منعت عنك الريح وجعلتيني شامخاً .
أنت يا سيدتي الطول البارح والصدق الناطق والحليمة المتبسمة والسنبلة الودودة والنعمة المحمودة. هديرك يذكرني بلهيب قلب قد رجف من شدت اشتياقه لرمل الجرف الذي يبعد عنه ويلامسه برؤية مشوشة . وكل هذا قد لخصه مفهوم نبي الرحمة عندما أوصى بك وقال (استوصوا بالنساء خيراً ) فمد شراعه الباري وجعلك أية لتكون سورة النساء وقال فيها
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا .
مرحى ومرحى إن ربي نزهك ونبي كريم تبسمك فكيف لي إنا لا أهنئك بيومك .
أثير محمد الشمسي
عند خروج الضوء من العقل وكما خلقها الله وكأنها العيد القاسي الذي نريده وهي نفسها هذا الشعور القوي المنذر بوقوع الشر حيث وضعت ببرود وكأنها اعتراف محب خائف من الصمت والسواد معاً ، أنت يا من تحملين نسق النخيل في واحة صحراوية تقع في قلوب عشاق الفضاء الذي لا يعرف طريقه إلا أنت أنت همسات الفراش المتناغم مع المساحات الخضراء التي نزلت مع رحيق الشهد المصفى المعجون بقطرات الندى النازل في صباح أصفى من انسيابية الصفاء نفسه ، أنت يا من تحملين في بواطن فؤادك ترطيب الروح والابتكار لبناء الدراما بين ضغوط موازين الصور الجميلة وبين عقبات الروح المترادفة كأنها أمواج بحر خائف من هيجناه على نفسه كنت ولا زلت أسطورة ولكنها ليس كأسطورة القصص والروايات التي تحصر بين أمة، أنت أسطورة الخلود حيث أنت وجهد الإصغاء لكل مفيد وجميل ،إن زهور حياتك سقيت بماء البقاء في حالة القوة وسيطرت الوجدان المفعم بالشجاعة التي ارتبطت بمواقف الإرادة التي تمتلكيها ولا يمتلكها غيرك قد يقول من يقول ومن هي في طياتها تحمل تعاليم ألأخذ وتطبيق الضغوط والموازين البعيدة، ولكني قلت عن لسانك أنت ألام والأخت والصديقة والحبيبة والزوجة والأستاذة والزميلة أنت الأيمان بالعقل
وتحليل القرار الذي يغذي غدة الإبداع لكاتب والشاعر ليتغنى بيومك ، لك اليوم هذه المعاني وأنت اتصال الإنسان بنفسه واستقرار مفاهيمهُ .
سيدتي أمي أختي حبيبتي زميلتي صديقتي أستاذتي زوجتي ،أنا متحير لبهرجة السياسية وهم يبحثون عن هدنة الاتفاق ، أليس أنت عبق الفاقد الضال ومرفأ فاقد الظل النافع لرؤساء الممالك وذاتهم المرئية ، أليس أنت إرادة الروح ونغمها أليس أنت جوهر سياسية الأنبياء الرسالية .
سيدتي في يومك أقولها لك كنت من تكونين في أي صبغة كنت ،إن كنت بيضاء أنت ذوبان الشمع بجماله وان كنت سوداء فلا يستغني النهار عنك بعد يوم شاق وأن كنت طويلة رفعت الهامات لكي تتبسم وهي تتطلع لهامتك وان كنت قصيرة منعت عنك الريح وجعلتيني شامخاً .
أنت يا سيدتي الطول البارح والصدق الناطق والحليمة المتبسمة والسنبلة الودودة والنعمة المحمودة. هديرك يذكرني بلهيب قلب قد رجف من شدت اشتياقه لرمل الجرف الذي يبعد عنه ويلامسه برؤية مشوشة . وكل هذا قد لخصه مفهوم نبي الرحمة عندما أوصى بك وقال (استوصوا بالنساء خيراً ) فمد شراعه الباري وجعلك أية لتكون سورة النساء وقال فيها
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا .
مرحى ومرحى إن ربي نزهك ونبي كريم تبسمك فكيف لي إنا لا أهنئك بيومك .
أثير محمد الشمسي
عدل سابقا من قبل اثير محمد الشمسي في الثلاثاء 08 مارس 2011, 10:08 am عدل 2 مرات (السبب : 111)
