سيكوتين
كما قوة التصاق السيكوتين الألماني الأصلي ، التصق دولة رئيس الوزراء السيد نوري المالكي بالكرسي الأول في العراق ، والذي يوفر لشاغله - إضافة للسلطة ، والنفوذ ، والأمر والنهي ، والتعيينات ( خارج ضوابط مجلس الخدمة ! ) ، والسيارات المدرعة ، والهليكوبترات ، والرواتب ، والمخصصات الزوجية والأطفال ، والخطورة ، والمهنية ، والإيفاد ، وبدل النقل ، والحصة التموينية الكاملة ، والخطوط الهاتفية ( السيح ) ، والانترنت الفائق السرعة المجاني ، والحق بحيازة وحمل السلاح ، وتذاكر السفر المجانية ، والاستثناء من قرعة الحج ، والاستثناء من تسقيط سيارة ، والاستثناء من التفتيش والسونار ، والقدرة على الحصول على ( شنغن ) مجانية ، وميزة طلب العشاء في أي وقت دون أن يتذمر أحد ، والإعفاء من شراء الصمون والحفاظات وابدال قناني الغاز وقارورة الماء ، وخط المولدة المجاني ، إضافة لخدمة حضور الحلاق للمنزل ، واللوندري المجاني ، والبنزين المجاني ، والإعفاء التام وغير المشروط من المخالفات المرورية بكافة أنواعها ، مع إمكان الزواج من ثانية دون شرط أخذ موافقة الزوجة الأولى ، والشاي والقهوة والعصير الطبيعي والبيتي فور والكرواسون والحلويات بالفستق الحلبي والدهن الحر والكرزات بالمجان من بوفيه مجلس الوزراء الموقر ، والتمتع بالعلاج والفحوصات في أرقى مشافي لندن دون دفع بنس واحد – يوفر لشاغله مليون دولار ( مئة دفتر ) كمنافع اجتماعية في ( رأس ) كل شهر !.
لقد صمد السيد المالكي – ومن خلفه ال 88 عضوا في قائمة دولة القانون – حتى حصل على ما يريد ، ولم ينشق عنه أحد ، بل انضم إليه ( ألد أعدائه ) ممن وضعوا عليه خطوطا حمراء تكفي لصبغ العراق من زاخو حتى الفاو ! .
تحية حب ووفاء للشعب الألماني الشقيق الذي صنع السيكوتين الأكثر التصاقا في العالم ، وليخسأ السيد أياد علاوي الذي باع لنا الحلم ، وتركنا لحضور زواج ابنته !.
في أمان الله.
salehalhamadany@yahoo.com
كما قوة التصاق السيكوتين الألماني الأصلي ، التصق دولة رئيس الوزراء السيد نوري المالكي بالكرسي الأول في العراق ، والذي يوفر لشاغله - إضافة للسلطة ، والنفوذ ، والأمر والنهي ، والتعيينات ( خارج ضوابط مجلس الخدمة ! ) ، والسيارات المدرعة ، والهليكوبترات ، والرواتب ، والمخصصات الزوجية والأطفال ، والخطورة ، والمهنية ، والإيفاد ، وبدل النقل ، والحصة التموينية الكاملة ، والخطوط الهاتفية ( السيح ) ، والانترنت الفائق السرعة المجاني ، والحق بحيازة وحمل السلاح ، وتذاكر السفر المجانية ، والاستثناء من قرعة الحج ، والاستثناء من تسقيط سيارة ، والاستثناء من التفتيش والسونار ، والقدرة على الحصول على ( شنغن ) مجانية ، وميزة طلب العشاء في أي وقت دون أن يتذمر أحد ، والإعفاء من شراء الصمون والحفاظات وابدال قناني الغاز وقارورة الماء ، وخط المولدة المجاني ، إضافة لخدمة حضور الحلاق للمنزل ، واللوندري المجاني ، والبنزين المجاني ، والإعفاء التام وغير المشروط من المخالفات المرورية بكافة أنواعها ، مع إمكان الزواج من ثانية دون شرط أخذ موافقة الزوجة الأولى ، والشاي والقهوة والعصير الطبيعي والبيتي فور والكرواسون والحلويات بالفستق الحلبي والدهن الحر والكرزات بالمجان من بوفيه مجلس الوزراء الموقر ، والتمتع بالعلاج والفحوصات في أرقى مشافي لندن دون دفع بنس واحد – يوفر لشاغله مليون دولار ( مئة دفتر ) كمنافع اجتماعية في ( رأس ) كل شهر !.
لقد صمد السيد المالكي – ومن خلفه ال 88 عضوا في قائمة دولة القانون – حتى حصل على ما يريد ، ولم ينشق عنه أحد ، بل انضم إليه ( ألد أعدائه ) ممن وضعوا عليه خطوطا حمراء تكفي لصبغ العراق من زاخو حتى الفاو ! .
تحية حب ووفاء للشعب الألماني الشقيق الذي صنع السيكوتين الأكثر التصاقا في العالم ، وليخسأ السيد أياد علاوي الذي باع لنا الحلم ، وتركنا لحضور زواج ابنته !.
في أمان الله.
salehalhamadany@yahoo.com