ماذا قالوا بعد مباراة العراق والكويت في خليجي 20 : اللاعبون العراقيون .. مساعد مدرب الفريق العراقي .. مدرب الفريق الكويتي
أكد كابتن منتخبنا الوطني يونس محمود الذي غاب عن المباراة مع الكويت في خليجي/ 20 بسبب الايقاف, لم يحالفنا الحظ في المباراة بعد ان سنحت لنا العديد من الفرص.
ونقل الوفد الاعلامي لاتحاد الصحافة الرياضية عن يونس قوله لاعبونا قدموا كل ماعندهم والذي افرحني ان اللاعبين لعبوا بصورة متميزة تؤهلنا للدخول في منافسات امم اسيا بقوة وان الروحية العالية التي كان عليها منتخبنا في خليجي/20 تبشر بخير ان بامكاننا تحقيق النتائج الجيدة في امم اسيا.
اهدرنا العديد من الفرص
وتحدث لاعب منتخبنا نشات اكرم قائلا: لقد كنا نتمنى ان نبلغ المباراة النهائية ولكن اهدارنا العديد من الفرص وحدوث بعض الاخطاء التي جعلتنا نقبل هدفين في شباكنا وتاثير غياب يونس محمود واصابة الحارس محمد كاصد كل تلك الاسباب حالت دون نجاحنا في التاهل الى النهائي ومع هذا نحمد الله ان اللاعبين البدلاء كانوا بمستوى جيد جدا وقدموا مباراة طيبة ,مؤكدا ان الروح والاجواء الموجودة داخل المنتخب والروح الواحدة والنفس الواحدة ستساعدنا في مهمتنا المقبلة في بطولة امم اسيا.
ضربات الجزاء حظ وليس لعبا
اما اللاعب هوار ملا محمد فقد قال ضربات الجزاء ضربات حظ وانا لا اخشى تنفيذ ضربات الجزاء ولكني تسرعت في تنفيذ الضربة وانا اسف من الجمهور ويشهد الله ان اكثر مايحزننا هو اننا كنا نسعى لاسعاد الجمهور وان شاء الله سنعوض ماحدث في عدن بتحقيقنا نتائج متميزة في امم اسيا.
قدمنا مستوى افضل
اما مهدي كريم فقد قال لقد لاحظنا ان منتخبنا قدم في هذه البطولة مستوى افضل بكثير من المشاركات السابقة حتى ان مستوى منتخبنا اخذ يتصاعد من مباراة لاخرى وقد اشاد النقاد والمتابعون بمنتخبنا الوطني وكانت لدينا فرصة لبلوغ المباراة النهائية الا اننا لم نوفق في ضربات الجزاء وكان بامكاننا ان نحسم المباراة من الشوط الاول وشهد الشوطان الاضافيان الاول والثاني سيطرة مطلقة لمنتخبنا الا ان عدم استغلال الفرص حرمنا من التاهل وعلى اية حال فان فريقنا قدم ماعليه لاسيما خلال الشوط الاول فليس من السهل ان يسجل في مرمانا هدف في الثواني الاولى للمباراة ثم نعود بقوة الى المباراة بهدف التعادل ثم بهدف ثان قبل ان يحقق الكويتيون هدف التعادل ونتمنى ان شاء الله ان لايزعل علينا جمهورنا بعد ماقدمناه في البطولة الحالية خلافا لما حدث في بطولات سابقة خذلناهم فيها .
هذا هو حال الكرة
وجاء في حديث اللاعب عماد محمد هذا هو حال كرة القدم ونحن نعتقد اننا ظهرنا بمستوى جيد خلال البطولة وقد خسرنا بضربات الحظ التي كثيرا ماتشهد اخفاق ابرز نجوم الكرة في العالم في تنفيذها بنجاح وكانت لنا العديد من الفرص وكنا الاوفر حظا للفوز في المباراة وقد اخذ اللاعبون الكويتيون يلعبون خلال الشوطين الاضافيين بتسعة مدافعين من اجل اغلاق المنافذ واعتقد ان هذه المشاركة ستفيدنا كثيرا كونها مرحلة اعداد جيدة لبطولة امم اسيا.
كنا الأفضل خلال 120 دقيقة
وتحدث مصطفى كريم عن ضياع فرصة بلوغ النهائي بتقديري اننا ادينا ماعلينا ولا اعتقد ان ايا من لاعبينا لم يقدم كل ماعنده من اجل الفوز وبلوغ المباراة النهائية لقد كنا الافضل خلال 120 دقيقة وفي ضربات الجزاء لابد ان يسعفك الحظ فقد اضاع باجيو افضل لاعب عام 1994 ضربة جزاء وكان بامكاننا الفوز خلال المباراة ولكن قدر الله وما شاء فعل ونعد جمهورنا ان نكون في امم اسيا بافضل حال بعد الافادة من مشاركتنا الحالية.
كنا لانريد ضربات الجزاء
وقال اللاعب قصي منير الذي اهدر ضربة جزاء ترجيحية لقد قدم منتخبنا مباراة جيدة وكان يمكن ان يخرج منها بالفوز لولا اهدار العديد من فرص التسجيل وكذلك الاخطاء التي وقعت والتي مكنت المنتخب الكويتي من تسجيل هدفين ولاننا كنا الافضل والاكثر خطورة فقد سعى الفريق الكويتي لايصال المباراة الى الضربات الترجيحية اما عن اهداري ضربة الجزاء فاني اعزوها الى اني جئت للكرة بقوة زائدة كما ان الجهد الذي بذلناه خلال المباراة اثر على تركيزنا في التنفيذ وبصراحة اننا تقدمنا لتنفيذ ضربة الجزاء لان العديد من اللاعبين كانوا يتجنبون تنفيذ الضربات الترجيحية وقد استفدنا كثيرا من المشاركة وكان بمثابة افضل تجمع للمنتخب بعد ان كنا سابقا نتمنى ان نحصل على فترة اعداد طويلة ترفع من درجة استعداد المنتخب للاستحقاقات المختلفة.
نتيجة ضربات الجزاء ليست حكما
أما ناظم شاكر مساعد مدرب المنتخب الوطني العراقي فقد قال ان ضربات الجزاء لايمكن ان تحكم عليها بالمهارة والامكانية كما يلعب الجانب النفسي دورا كبيرا واعتقد ان منتخبنا قدم في مباراته امام الكويت مستوى رائعا يليق بسمعة الكرة العراقية.
واضاف الاجمل من هذا عودة الفريق للعب بالروحية العالية والمعنوية التي افتقدناها خلال البطولات الثلاث السابقة ,ومانامله ان تكون الصورة اكثر تميزا في البطولات المقبلة .و لقد اتيحت لنا العديد من الفرص المحققة للتسجيل في المباراة لم نستفد منها وهذا هو حال كرة القدم ولابد من الاشارة الى ان المنتخب تاثر بعد خروج محمد كاصد لاصابته كما تاثر بغياب يونس محمود للايقاف ومع تواجد كل اللاعبين وبضمنهم باسم عباس وكرار جاسم فاننا نتوقع ان نحقق نتائج متميزة في امم اسيا.
مدرب الكويت تعرفنا على تكتيك سيدكا
من جهته أكد المدير الفني للمنتخب الكويتي لكرة القدم الصربي غوران توفاريتش أشادته بلاعبيه بعد الفوز على منتخب العراق الوطني 5/4 بضربات الجزاء الترجيحية امس في الدور قبل النهائي.
وقال غوران في المؤتمر الصحفي الذي عقد عقب انتهاء المباراة في استاد 22 مايو ,أن لاعبي المنتخب الكويتي يتميزون بالعقلية الجيدة والفهم السريع وكذلك التجانس فيما بينهم فكانت النتيجة هي تعويض التأخر بهدف وتحويله إلى تعادل مستحق لتحسم المباراة بعدها بضربات الجزاء الترجيحية. وأضاف أنه نجح في التعرف جيدا على الجانب التكتيكي الخاص بالمدير الفني للمنتخب العراقي بالألماني فولفجانج سيدكا ، الأمر الذي دفعه إلى إجراء مجموعة من التغييرات لمجاراة المنافس إلى أن تكللت تلك الجهود بالنجاح.
أكد كابتن منتخبنا الوطني يونس محمود الذي غاب عن المباراة مع الكويت في خليجي/ 20 بسبب الايقاف, لم يحالفنا الحظ في المباراة بعد ان سنحت لنا العديد من الفرص.
ونقل الوفد الاعلامي لاتحاد الصحافة الرياضية عن يونس قوله لاعبونا قدموا كل ماعندهم والذي افرحني ان اللاعبين لعبوا بصورة متميزة تؤهلنا للدخول في منافسات امم اسيا بقوة وان الروحية العالية التي كان عليها منتخبنا في خليجي/20 تبشر بخير ان بامكاننا تحقيق النتائج الجيدة في امم اسيا.
اهدرنا العديد من الفرص
وتحدث لاعب منتخبنا نشات اكرم قائلا: لقد كنا نتمنى ان نبلغ المباراة النهائية ولكن اهدارنا العديد من الفرص وحدوث بعض الاخطاء التي جعلتنا نقبل هدفين في شباكنا وتاثير غياب يونس محمود واصابة الحارس محمد كاصد كل تلك الاسباب حالت دون نجاحنا في التاهل الى النهائي ومع هذا نحمد الله ان اللاعبين البدلاء كانوا بمستوى جيد جدا وقدموا مباراة طيبة ,مؤكدا ان الروح والاجواء الموجودة داخل المنتخب والروح الواحدة والنفس الواحدة ستساعدنا في مهمتنا المقبلة في بطولة امم اسيا.
ضربات الجزاء حظ وليس لعبا
اما اللاعب هوار ملا محمد فقد قال ضربات الجزاء ضربات حظ وانا لا اخشى تنفيذ ضربات الجزاء ولكني تسرعت في تنفيذ الضربة وانا اسف من الجمهور ويشهد الله ان اكثر مايحزننا هو اننا كنا نسعى لاسعاد الجمهور وان شاء الله سنعوض ماحدث في عدن بتحقيقنا نتائج متميزة في امم اسيا.
قدمنا مستوى افضل
اما مهدي كريم فقد قال لقد لاحظنا ان منتخبنا قدم في هذه البطولة مستوى افضل بكثير من المشاركات السابقة حتى ان مستوى منتخبنا اخذ يتصاعد من مباراة لاخرى وقد اشاد النقاد والمتابعون بمنتخبنا الوطني وكانت لدينا فرصة لبلوغ المباراة النهائية الا اننا لم نوفق في ضربات الجزاء وكان بامكاننا ان نحسم المباراة من الشوط الاول وشهد الشوطان الاضافيان الاول والثاني سيطرة مطلقة لمنتخبنا الا ان عدم استغلال الفرص حرمنا من التاهل وعلى اية حال فان فريقنا قدم ماعليه لاسيما خلال الشوط الاول فليس من السهل ان يسجل في مرمانا هدف في الثواني الاولى للمباراة ثم نعود بقوة الى المباراة بهدف التعادل ثم بهدف ثان قبل ان يحقق الكويتيون هدف التعادل ونتمنى ان شاء الله ان لايزعل علينا جمهورنا بعد ماقدمناه في البطولة الحالية خلافا لما حدث في بطولات سابقة خذلناهم فيها .
هذا هو حال الكرة
وجاء في حديث اللاعب عماد محمد هذا هو حال كرة القدم ونحن نعتقد اننا ظهرنا بمستوى جيد خلال البطولة وقد خسرنا بضربات الحظ التي كثيرا ماتشهد اخفاق ابرز نجوم الكرة في العالم في تنفيذها بنجاح وكانت لنا العديد من الفرص وكنا الاوفر حظا للفوز في المباراة وقد اخذ اللاعبون الكويتيون يلعبون خلال الشوطين الاضافيين بتسعة مدافعين من اجل اغلاق المنافذ واعتقد ان هذه المشاركة ستفيدنا كثيرا كونها مرحلة اعداد جيدة لبطولة امم اسيا.
كنا الأفضل خلال 120 دقيقة
وتحدث مصطفى كريم عن ضياع فرصة بلوغ النهائي بتقديري اننا ادينا ماعلينا ولا اعتقد ان ايا من لاعبينا لم يقدم كل ماعنده من اجل الفوز وبلوغ المباراة النهائية لقد كنا الافضل خلال 120 دقيقة وفي ضربات الجزاء لابد ان يسعفك الحظ فقد اضاع باجيو افضل لاعب عام 1994 ضربة جزاء وكان بامكاننا الفوز خلال المباراة ولكن قدر الله وما شاء فعل ونعد جمهورنا ان نكون في امم اسيا بافضل حال بعد الافادة من مشاركتنا الحالية.
كنا لانريد ضربات الجزاء
وقال اللاعب قصي منير الذي اهدر ضربة جزاء ترجيحية لقد قدم منتخبنا مباراة جيدة وكان يمكن ان يخرج منها بالفوز لولا اهدار العديد من فرص التسجيل وكذلك الاخطاء التي وقعت والتي مكنت المنتخب الكويتي من تسجيل هدفين ولاننا كنا الافضل والاكثر خطورة فقد سعى الفريق الكويتي لايصال المباراة الى الضربات الترجيحية اما عن اهداري ضربة الجزاء فاني اعزوها الى اني جئت للكرة بقوة زائدة كما ان الجهد الذي بذلناه خلال المباراة اثر على تركيزنا في التنفيذ وبصراحة اننا تقدمنا لتنفيذ ضربة الجزاء لان العديد من اللاعبين كانوا يتجنبون تنفيذ الضربات الترجيحية وقد استفدنا كثيرا من المشاركة وكان بمثابة افضل تجمع للمنتخب بعد ان كنا سابقا نتمنى ان نحصل على فترة اعداد طويلة ترفع من درجة استعداد المنتخب للاستحقاقات المختلفة.
نتيجة ضربات الجزاء ليست حكما
أما ناظم شاكر مساعد مدرب المنتخب الوطني العراقي فقد قال ان ضربات الجزاء لايمكن ان تحكم عليها بالمهارة والامكانية كما يلعب الجانب النفسي دورا كبيرا واعتقد ان منتخبنا قدم في مباراته امام الكويت مستوى رائعا يليق بسمعة الكرة العراقية.
واضاف الاجمل من هذا عودة الفريق للعب بالروحية العالية والمعنوية التي افتقدناها خلال البطولات الثلاث السابقة ,ومانامله ان تكون الصورة اكثر تميزا في البطولات المقبلة .و لقد اتيحت لنا العديد من الفرص المحققة للتسجيل في المباراة لم نستفد منها وهذا هو حال كرة القدم ولابد من الاشارة الى ان المنتخب تاثر بعد خروج محمد كاصد لاصابته كما تاثر بغياب يونس محمود للايقاف ومع تواجد كل اللاعبين وبضمنهم باسم عباس وكرار جاسم فاننا نتوقع ان نحقق نتائج متميزة في امم اسيا.
مدرب الكويت تعرفنا على تكتيك سيدكا
من جهته أكد المدير الفني للمنتخب الكويتي لكرة القدم الصربي غوران توفاريتش أشادته بلاعبيه بعد الفوز على منتخب العراق الوطني 5/4 بضربات الجزاء الترجيحية امس في الدور قبل النهائي.
وقال غوران في المؤتمر الصحفي الذي عقد عقب انتهاء المباراة في استاد 22 مايو ,أن لاعبي المنتخب الكويتي يتميزون بالعقلية الجيدة والفهم السريع وكذلك التجانس فيما بينهم فكانت النتيجة هي تعويض التأخر بهدف وتحويله إلى تعادل مستحق لتحسم المباراة بعدها بضربات الجزاء الترجيحية. وأضاف أنه نجح في التعرف جيدا على الجانب التكتيكي الخاص بالمدير الفني للمنتخب العراقي بالألماني فولفجانج سيدكا ، الأمر الذي دفعه إلى إجراء مجموعة من التغييرات لمجاراة المنافس إلى أن تكللت تلك الجهود بالنجاح.