إفريقيا لا تزال المنطقة الأكثر تضرراً
تراجع عالمي في الإصابة بالإيدز وحذر من تأثير الأزمة الاقتصادية
إفريقية مصابة بالإيدز تتكفل بعلاجها الأمم المتحدة
د ب أ
أعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء 23-11-2010 أن هناك تراجعاً في حالات الإصابة الجديدة بفيروس نقص المناعة المكتسبة (H. I.V) المسبب لمرض الإيدز، وتراجع حالات الوفاة. ولكنها حذرت من أن الأزمة الاقتصادية قد يمكن أن تحد من الآمال بتحقيق مزيد من التطورات الإيجابية.
وقال برنامج الأمم المتحدة لمواجهة المرض في تقريره العالمي السنوي إن حالات الإصابة الجديدة في العالم تراجعت بنسبة 19% في الفترة ما بين 2004 و2009.
وكان 1.8 مليون شخص قد لقوا حتفهم بسبب الأيدز خلال عام 2009 بتراجع عن 2.1 مليون شخص عام 2004.
ومازالت منطقة إفريقيا جنوب الصحراء الأكثر تضررا، حيث استحوذت على 69% من الإصابات الجديدة بالمرض. ومع ذلك شهدت معظم أجزاء إفريقيا تراجعاً في الإصابات.
ووفقا للتقرير فإن أجزاء من أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى شهدت دلالات مقلقة بشأن ارتفاع معدلات الإصابة.
ويقدر أن نحو 33.3 مليون شخص مصابون بفيروس أتش آي في المسبب للإيدز معظمهم في العالم النامي حيث هناك نقص في الأدوية ولا يحصل العديد من المرضى على العلاج الضروري.
وأضاف التقرير أن نقص التمويل مازال واسع النطاق مما يعيق الحصول على الرعاية.
وكانت الإصابات بمرض الإيدز قد تفشت عام 1999.
تراجع عالمي في الإصابة بالإيدز وحذر من تأثير الأزمة الاقتصادية
إفريقية مصابة بالإيدز تتكفل بعلاجها الأمم المتحدة
د ب أ
أعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء 23-11-2010 أن هناك تراجعاً في حالات الإصابة الجديدة بفيروس نقص المناعة المكتسبة (H. I.V) المسبب لمرض الإيدز، وتراجع حالات الوفاة. ولكنها حذرت من أن الأزمة الاقتصادية قد يمكن أن تحد من الآمال بتحقيق مزيد من التطورات الإيجابية.
وقال برنامج الأمم المتحدة لمواجهة المرض في تقريره العالمي السنوي إن حالات الإصابة الجديدة في العالم تراجعت بنسبة 19% في الفترة ما بين 2004 و2009.
وكان 1.8 مليون شخص قد لقوا حتفهم بسبب الأيدز خلال عام 2009 بتراجع عن 2.1 مليون شخص عام 2004.
ومازالت منطقة إفريقيا جنوب الصحراء الأكثر تضررا، حيث استحوذت على 69% من الإصابات الجديدة بالمرض. ومع ذلك شهدت معظم أجزاء إفريقيا تراجعاً في الإصابات.
ووفقا للتقرير فإن أجزاء من أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى شهدت دلالات مقلقة بشأن ارتفاع معدلات الإصابة.
ويقدر أن نحو 33.3 مليون شخص مصابون بفيروس أتش آي في المسبب للإيدز معظمهم في العالم النامي حيث هناك نقص في الأدوية ولا يحصل العديد من المرضى على العلاج الضروري.
وأضاف التقرير أن نقص التمويل مازال واسع النطاق مما يعيق الحصول على الرعاية.
وكانت الإصابات بمرض الإيدز قد تفشت عام 1999.