عندما اريد انا اتكلم عن حبي اخاف ان ارفع صوتي فأتكلم صامتا هامسا لنفسي خائفا على حبي من نفسي فيتكلم الكثيرون ويكتب اخرون ان العشق والهوى والحب والغرام جحيم
فجوابي نعم .
لأنكم لاترونه بعيوني كماهو نعيم لي من حيث يشع من سجايا معشوقتي التي ترعر حبها في اعماقي وبدأ ينمو في احشائي منذ ان تصارحت مشاعرنا قبل قلوبنا وعيوننا وقبل ان نعشق ونغرم ببعضنا انا عند عشقي اياها اصبحت كمحطة قطار قد رحلت وبقى القطار منتظر .
تجربتي مع من اعشق واهوى اصبحت اليوم با النسبة الى عوالم الغرام نظرية كاملة حية واجبت التطبيق ومن يريد ان يطبقها
لا يجرأ ان يطبقها لغلبة مشاعرنا اتجاه بعضينا التي تكونت كانها اللاوعي الواعي الذي تاه بين الحن الكلاسيكي ومضمون الموازين التي اقتحمتها الصور في تقلابات الزمان ,
هي سلطانة هذة الحكاية وغرامها سلطان عليها وانا المنادي با القانون اخترقته قبل ان اكمل احرفة لان غرامي لها اكبر من القانون نفسه
عشقي لها هو وجودي ووجودها بهذا العشق الوجود كله,
كلما رايتها كيف تتغنى با الطموح والحياة احببتها اكثر لكي اسعد بين طموحها والحياة فتغنت بحبها وزفت كثيراً من الانغام فنادت انا احيا ا لأ سعد بحبي له ولا تهمني الحياة وما فيها بدونه وها هنا سمعت صوت نداء رادف نجمها,
وقال !
هل ولد حبه في قلبك من كلمة او نظره او همسة فهذا الحب قد يقتلك وقد يجعل من مصيرك مجهول تبقين معلقه لا تضعين قدما في الارض ولا جنح في سماء,
نادت هي انه الحب الذي صدق بمشاعره ووجوده فأن لم يكن كذلك اذن لايوجد من بعده حب وكم هي الامنيات التي كنت اتمناها
ان افوز بحبه وطيبة ذاته وصدق مشاعره ,
فنادى رادف نجمها ان حباً في قلب لا يرى ولا يعرف عشقا ولا هوى فكيف لكي ان تسطرين هذه الاسطر وهذه الجمل والعبارات
اتقي نفسك في حبك,
نادت هي ; قد رايت شعاع غرامه وهو ينفذ من ثنايا شراين قلبي فا اصبح بصيرا وتَبِعه صوته المعجون با الرجولة المهيبه
فنهض عاشقا .
انت يا من ملكت حب قلبي الابدي وحبك لي صنفته الازلي.
فنادى رادف نجمها اذن حبك ليس بصيرا متبدرا !
قالت كيف لا وانا كوردة بعثت ليشم عطري وكلما جرحته شوكتي يتجذر حبي بفؤاده فكلما قبلتة زادت رقته وكلما زاد تهذيبه عجنت كلماته با اخر قطرات الندى المعجونه بعطره وكلما ناديت اسمه زادت مرؤته وكلما اردت ان ابارزه زاد حلمه عليه كفارس مغوار يعرف قدر نفسه قد انتصر بقضيته الكبرى.
فنادى رادف نجمها وماهي قضيته الكبرى قولي قد ازاد فضولي اريد ان اعرف?
قالت هاهو قد اتى محمل بعنفوان مشاعره حاملا معه كيس ابيض وتحت الكيس شئ كبير بقيمته غريب حجمه واسعا فضائه غالي ثمنه
قال رادف نجمها قولي لي ارجوك ?
قالت اساليه انت فهذا حبيبي لا اريد ان اتعب فاه .
فذهب رادف نجمها بعيدا حيث اتى عشقي يسير كانه لحن قد تغنى تغنى بوصف كلماتي وقف فوق كتفه وقال له ماهذا الذي تحمله معك فتبسم ضاحكا وقال,
ان عشقي لها يحمل في بواطنه كثيرا من الاشياء لا استطيع ان اسميها او ارسمها او اكتبها قد بعثت لها كثيرا منها وكثيرا من الخطابات قد كتبتها ولم تقرائها وكثيرا من الدموع مسحتها فرحلت برحلتي معها ابحث عن نجمها فلم اجد شئ اثمن منه
اقبله واتبرك به واضعه بكيس احلامي واقدمه لها بيوم بمولدها
فجوابي نعم .
لأنكم لاترونه بعيوني كماهو نعيم لي من حيث يشع من سجايا معشوقتي التي ترعر حبها في اعماقي وبدأ ينمو في احشائي منذ ان تصارحت مشاعرنا قبل قلوبنا وعيوننا وقبل ان نعشق ونغرم ببعضنا انا عند عشقي اياها اصبحت كمحطة قطار قد رحلت وبقى القطار منتظر .
تجربتي مع من اعشق واهوى اصبحت اليوم با النسبة الى عوالم الغرام نظرية كاملة حية واجبت التطبيق ومن يريد ان يطبقها
لا يجرأ ان يطبقها لغلبة مشاعرنا اتجاه بعضينا التي تكونت كانها اللاوعي الواعي الذي تاه بين الحن الكلاسيكي ومضمون الموازين التي اقتحمتها الصور في تقلابات الزمان ,
هي سلطانة هذة الحكاية وغرامها سلطان عليها وانا المنادي با القانون اخترقته قبل ان اكمل احرفة لان غرامي لها اكبر من القانون نفسه
عشقي لها هو وجودي ووجودها بهذا العشق الوجود كله,
كلما رايتها كيف تتغنى با الطموح والحياة احببتها اكثر لكي اسعد بين طموحها والحياة فتغنت بحبها وزفت كثيراً من الانغام فنادت انا احيا ا لأ سعد بحبي له ولا تهمني الحياة وما فيها بدونه وها هنا سمعت صوت نداء رادف نجمها,
وقال !
هل ولد حبه في قلبك من كلمة او نظره او همسة فهذا الحب قد يقتلك وقد يجعل من مصيرك مجهول تبقين معلقه لا تضعين قدما في الارض ولا جنح في سماء,
نادت هي انه الحب الذي صدق بمشاعره ووجوده فأن لم يكن كذلك اذن لايوجد من بعده حب وكم هي الامنيات التي كنت اتمناها
ان افوز بحبه وطيبة ذاته وصدق مشاعره ,
فنادى رادف نجمها ان حباً في قلب لا يرى ولا يعرف عشقا ولا هوى فكيف لكي ان تسطرين هذه الاسطر وهذه الجمل والعبارات
اتقي نفسك في حبك,
نادت هي ; قد رايت شعاع غرامه وهو ينفذ من ثنايا شراين قلبي فا اصبح بصيرا وتَبِعه صوته المعجون با الرجولة المهيبه
فنهض عاشقا .
انت يا من ملكت حب قلبي الابدي وحبك لي صنفته الازلي.
فنادى رادف نجمها اذن حبك ليس بصيرا متبدرا !
قالت كيف لا وانا كوردة بعثت ليشم عطري وكلما جرحته شوكتي يتجذر حبي بفؤاده فكلما قبلتة زادت رقته وكلما زاد تهذيبه عجنت كلماته با اخر قطرات الندى المعجونه بعطره وكلما ناديت اسمه زادت مرؤته وكلما اردت ان ابارزه زاد حلمه عليه كفارس مغوار يعرف قدر نفسه قد انتصر بقضيته الكبرى.
فنادى رادف نجمها وماهي قضيته الكبرى قولي قد ازاد فضولي اريد ان اعرف?
قالت هاهو قد اتى محمل بعنفوان مشاعره حاملا معه كيس ابيض وتحت الكيس شئ كبير بقيمته غريب حجمه واسعا فضائه غالي ثمنه
قال رادف نجمها قولي لي ارجوك ?
قالت اساليه انت فهذا حبيبي لا اريد ان اتعب فاه .
فذهب رادف نجمها بعيدا حيث اتى عشقي يسير كانه لحن قد تغنى تغنى بوصف كلماتي وقف فوق كتفه وقال له ماهذا الذي تحمله معك فتبسم ضاحكا وقال,
ان عشقي لها يحمل في بواطنه كثيرا من الاشياء لا استطيع ان اسميها او ارسمها او اكتبها قد بعثت لها كثيرا منها وكثيرا من الخطابات قد كتبتها ولم تقرائها وكثيرا من الدموع مسحتها فرحلت برحلتي معها ابحث عن نجمها فلم اجد شئ اثمن منه
اقبله واتبرك به واضعه بكيس احلامي واقدمه لها بيوم بمولدها