بغداد : ذكرت مصادر سياسية مطلعة ان علاوي تعرض لضغط داخل العراقية لرفع دعمه عن النجيفي مقابل ان يحصل على رئاسة المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية الموعود بها
وهذا ما يفسر اعتراضه على النجيفي وترشيحه قتيبة الجبوري بدلا عنه.حسبما نقل عن مصادر مطلعة اكدت ان أياد علاوي اعترض على ترشيح أسامة النجيفي لمنصب رئاسة البرلمان الذي حضي بتأييد صالح المطلك ورافع العيساوي، مؤكدا أن علاوي رشح النائب قتيبة الجبوري النائب عن محافظة صلاح بدلا عن اسامة النجيفي، فيما أشار إلى أن الهاشمي انضم إلى المرشحين لمنصب رئاسة البرلمان.يذكر ان علاوي هو من اقنع النجيفي للتصالح مع الاكراد واصطحبه الى اربيل للقاء البرزاني لتسويقه كرئيس مجلس النواب، في خطوة لتهدئة الاكراد حول منصب رئاسة الجمهورية .وتابعت المصادر ان علاوي قد بدل رأيه بعد الطاولة المستطيلة في اربيل وذلك بعد ان اصبحت الامور واضحة بان منصب رئيس الجمهورية قد حسم الى مرشح التحالف الكردستاني وان الضغط الامريكي لم يفلح بتغيير راي الاكراد بمنصب الجمهورية، فاصبح علاوي امام معضلة جديدة بعد ان اصبح النجيفي يتصرف في الاجتماعات كمرشح مفروغ منه لرئاسة مجلس النواب، ما دفع علاوي الى الاتفاق مع قتيبة الجبوري لتقديم نفسه مقابل النجيفي في اجتماعات يوم الخميس قبل جلسة تسمية الرئاسات الثلاث .يشار الى ان النجيفي قد صرح وبعد انتخابه رئيسا لمجلس النواب وفي اول قضية طرحت للنقاش واخذها مجرى غير متفق عليه بين الكتل اعلن النجيفي انه رئيسا للبرلمان وليس ممثل للعراقية ردا على محمد تميم زميله في العراقية ومنافسه على المنصب
وهذا ما يفسر اعتراضه على النجيفي وترشيحه قتيبة الجبوري بدلا عنه.حسبما نقل عن مصادر مطلعة اكدت ان أياد علاوي اعترض على ترشيح أسامة النجيفي لمنصب رئاسة البرلمان الذي حضي بتأييد صالح المطلك ورافع العيساوي، مؤكدا أن علاوي رشح النائب قتيبة الجبوري النائب عن محافظة صلاح بدلا عن اسامة النجيفي، فيما أشار إلى أن الهاشمي انضم إلى المرشحين لمنصب رئاسة البرلمان.يذكر ان علاوي هو من اقنع النجيفي للتصالح مع الاكراد واصطحبه الى اربيل للقاء البرزاني لتسويقه كرئيس مجلس النواب، في خطوة لتهدئة الاكراد حول منصب رئاسة الجمهورية .وتابعت المصادر ان علاوي قد بدل رأيه بعد الطاولة المستطيلة في اربيل وذلك بعد ان اصبحت الامور واضحة بان منصب رئيس الجمهورية قد حسم الى مرشح التحالف الكردستاني وان الضغط الامريكي لم يفلح بتغيير راي الاكراد بمنصب الجمهورية، فاصبح علاوي امام معضلة جديدة بعد ان اصبح النجيفي يتصرف في الاجتماعات كمرشح مفروغ منه لرئاسة مجلس النواب، ما دفع علاوي الى الاتفاق مع قتيبة الجبوري لتقديم نفسه مقابل النجيفي في اجتماعات يوم الخميس قبل جلسة تسمية الرئاسات الثلاث .يشار الى ان النجيفي قد صرح وبعد انتخابه رئيسا لمجلس النواب وفي اول قضية طرحت للنقاش واخذها مجرى غير متفق عليه بين الكتل اعلن النجيفي انه رئيسا للبرلمان وليس ممثل للعراقية ردا على محمد تميم زميله في العراقية ومنافسه على المنصب