من ذا يعاني كاليتيمِ لأمه
من ذا ينادي يا بني مباركٌ
حتى إذا ما العيد أشرق نوره
لكن طعم اليتم عذبَ مهجتي
كنت الإمام مبجلاً في قومه
أكملت في حق الجهادِ رسالةً
لم تتركي القران طيلة دهركِ
قرأت بنات الحي سورةَ هل أتى
مجدن بين يديك كل حروفه
فصلاة ربي للمشفع كلما
في ذكر ذكراها بيوم العيد
ثوب الهناء وفرحة التعييدِ
من نور وجهكِ ذقت طعم العيدِ
في يوم (عيش الخضر) قبل العيد
والقوم طوع الأمر في تعويدِ
بنيت على القران والتوحيد
تتلين في الإصباح كالتغريدِ
وعلمن في القران والتمجيد
في حالة التزبير والتشديدِ
سالت دموع الشوق في ترديدِ
من ذا ينادي يا بني مباركٌ
حتى إذا ما العيد أشرق نوره
لكن طعم اليتم عذبَ مهجتي
كنت الإمام مبجلاً في قومه
أكملت في حق الجهادِ رسالةً
لم تتركي القران طيلة دهركِ
قرأت بنات الحي سورةَ هل أتى
مجدن بين يديك كل حروفه
فصلاة ربي للمشفع كلما
في ذكر ذكراها بيوم العيد
ثوب الهناء وفرحة التعييدِ
من نور وجهكِ ذقت طعم العيدِ
في يوم (عيش الخضر) قبل العيد
والقوم طوع الأمر في تعويدِ
بنيت على القران والتوحيد
تتلين في الإصباح كالتغريدِ
وعلمن في القران والتمجيد
في حالة التزبير والتشديدِ
سالت دموع الشوق في ترديدِ