الرئيسية
في البدء كانت ا
أحدث الصور
دخول
الموقع : انفجار سيارة فرب مقر الحزب الأسلامي . ونينوى تتخذ اجراءات امنبة تحسبا لتفجير في منطقة الكنائس
قالت الشرطة العراقية، الثلاثاء، بان سيارة مفخخة استهدفت مقر الحزب الإسلامي الواقع في منطقة العمرية غرب بغداد، فيما لفت إلى انه تم فرض طوق أمني حول منطقة الانفجار ومنع الاقتراب منها.ولم تحدد لغاية الآن حصيلة الخسائر.
وكانت سيارة مفخخة قد انفجرت ،عند الساعة التاسعة وعشرة دقائق من مساء اليوم، مستهدفة مقر الحزب الاسلامي العراقي في منطقة العامرية غرب العاصمة بغداد". وأستنفرت "قوات من الشرطة والجيش في المنطقة وفرضت طوقا على مكان الانفجار وشددت من إجراءاتها في محيط المنطقة ومنعت الاقتراب من مكان الحادث"، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل عن أعداد الضحايا والأضرار الناجمة عن الانفجار.
وتأتي هذه التفجيرات بالتزامن مع اجتماع قادة الكتل السياسية بمنزل رئيس إقليم كردستان في بغداد الذي عقد مساء الثلاثاء.
وشهدت العاصمة العراقية بغداد الثلاثاء مقتل مدنيا بإطلاق نار عشوائي من قبل أحد عناصر دورية ثابتة تابعة للشرطة في ساحة عدن بمدينة الكاظمية شمال بغداد من دون معرفة السبب، فيما تم اعتقال مطلق النار،
فيما أعلنت قوات الرد السريع اعتقال اثنين من قياديي القاعدة في منطقة حي الهاد غرب بغداد أحدهما يشغل منصب معاون مدير العمليات في دائرة النفط بمحافظة ديالى،
فيما انفجرت ثلاثة عبوات ناسفة مستهدفة منازل للمسيحيين في منطقة المنصور غرب بغداد، فضلا عن دوي انفجارات في منطقة حي الجامعة غرب بغداد.
وكانت محافظات كربلاء والنجف والبصرة شهدت يوم أمس، الذي عقد فيه اجتماع قادة الكتل بأربيل تفجيرات بسيارات مفخخة أسفرت عن مقتل وجرح 96 شخصا بينهم عدد من الإيرانيين.
محافظة نينوى أجراءات أمنية مشددة
وفي نينوى قالت الشرطة الثلاثاء، بان القوات المشتركة من جيش وشرطة شددت إجراءاتها الأمنية في محيط الكنائس شمال الموصل، على خلفية معلومات عن دخول سيارة مفخخة، مبيناً ان شبه حظر للتجوال فرض على المنطقة، ومُنعت حركة سير المركبات والمارة.
وشملت الأجراءات منطقة المجموعة الثقافية شمال الموصل، اثر ورود معلومات استخباراتية عن محاولة مسلحين ادخال سيارة مفخخة لتفجيرها بالقرب من كنيستي مار افرام للارثوذكس، وكنيسة الكلدان في المنطقة المذكورة، تعقبها هجمات بأحزمة ناسفة".
وكانت كنيسة سيدة النجاة التي تقع في منطقة الكرادة وسط العاصمة بغداد، تعرضت، بداية تشرين الثاني الجاري الى اقتحام من قبل مسلحين احتجزوا عشرات الرهائن من المصلين المسيحيين، وأسفرت العملية عن مقتل وإصابة ما لا يقل عن 125شخصاً، فيما تبنى الهجوم تنظيم ما يعرف بـ"دولة العراق الإسلامية".
واشارت الشرطة الى ان" شبه حظر للتجوال فرض على منطقة المجموعة الثقافية، فتم اغلاق كافة الشوارع المؤدية اليها، ومُنع المارة من سلوكها".
وكانت شهدت الموصل اليوم، انفجار عبوة ناسفة موضوعة في برميل للنفايات في ناحية الشورى (30كم جنوب الموصل) مستهدفة دورية راجلة للشرطة مما أسفر عن إصابة ثلاثة من عناصرها، وقتل في وسط الموصل أحد صاغة الذهب ومسلح في هجوم نفذه مجهولون على سوق للصاغة.
يذكر أن محافظة نينوى، 405 كم شمال العاصمة بغداد، تعد من المناطق الساخنة أمنياً بحسب تقييم الحكومة العراقية والجيش الأميركي، حيث تشهد مناطق مختلفة من المحافظة عمليات مسلحة ضد القوات الأمنية والمدنيينعلى حد سواء.
نجاة مدير ناحية من الأغتيال
وفي محافظة نينوى قالت الشرطة أن مسؤولاً محلياً في المحافظة نجا من محاولة اغتيال بعبوة لاصقة غرب مدينة الموصل.و إن "العبوة اللاصقة انفجرت اليوم الثلاثاء، بسيارة مدير ناحية المحلبية عبد الرحمن حسن ابراهيم بالقرب من ناحية ربيعة، 110 كلم شمال غرب الموصل".
واضافت الشرطة ان الانفجار "الحق اضراراً مادية بسيارة مدير الناحية ، إلا انه لم يصب بأذى، كونه غادر السيارة قبل انفجارها بلحظات".
وكانت محافظة نينوى قد شهدت الثلاثاء اصابة مدنيين احدهما طفل في انفجار قنبلة يدوية امام منزل منتسب يعمل في دائرة اتصالات محافظة نينوى بحي الوحدة شرق مدينة الموصل،
وفي شمال الموصل شددت القوات المشتركة من جيش وشرطة اجراءاتها الامنية في محيط الكنائس، على خلفية معلومات عن دخول سيارة مفخخة، لتفجيرها بالقرب من كنيستي مار افرام للارثوذكس، وكنيسة الكلدان، في منطقة المجموعة الثقافية، فتم فرض شبه حظر للتجوال على المنطقة، ومُنعت حركة سير المركبات والمارة،
وانفجرت في ناحية الشورى(30كم جنوب الموصل) عبوة ناسفة موضوعة في برميل للنفايات مستهدفة دورية راجلة للشرطة مما أسفر عن إصابة ثلاثة من عناصرها، وقتل في وسط الموصل أحد صاغة الذهب ومسلح في هجوم نفذه مجهولون على سوق للصاغة.
يذكر أن محافظة نينوى، 405 كم شمال العاصمة بغداد، تعد من المناطق الساخنة أمنياً بحسب تقييم الحكومة العراقية والجيش الأميركي، حيث تشهد مناطق مختلفة من المحافظة عمليات مسلحة وتفجير سيارات مفخخة وعبوات ناسفة وهجمات ضد القوى الأمنية والمدنيين على السواء
أصابة مدنيين احدهما طفل من أفراد عائلة موظف اتصالات \
وفي نينوى أيضا قالت الشرطة بان اثنين من المدنيين، أحدهما طفل اصيبا بجروح في انفجار قنبلة يدوية شرق الموصل.
"والقنبلة انفجرت مساء اليوم الثلاثاء، امام منزل منتسب يعمل في دائرة اتصالات محافظة نينوى بحي الوحدة شرق مدينة الموصل، مما اسفر عن اصابة اثنين من افراد عائلته بجروح، أحدهما طفل".
وقالت الشرطة ايضا ان "الأمن بدأ تحقيقاً في الموضوع، بعدما تم نقل الجريحين الى المستشفى لتلقي العلاج".
وكانت شهدت محافظة نينوى اليوم، تشديد القوات المشتركة من جيش وشرطة اجراءاتها الامنية في محيط الكنائس شمال الموصل، على خلفية معلومات عن دخول سيارة مفخخة، لتفجيرها بالقرب من كنيستي مار افرام للارثوذكس، وكنيسة الكلدان، في منطقة المجموعة الثقافية، فتم فرض شبه حظر للتجوال على المنطقة، ومُنعت حركة سير المركبات والمارة،
وانفجرت في ناحية الشورى(30كم جنوب الموصل) عبوة ناسفة موضوعة في برميل للنفايات مستهدفة دورية راجلة للشرطة مما أسفر عن إصابة ثلاثة من عناصرها، وقتل في وسط الموصل أحد صاغة الذهب ومسلح في هجوم نفذه مجهولون على سوق للصاغة.
يذكر أن محافظة نينوى، 405 كلم شمال العاصمة بغداد، تعد من المناطق الساخنة أمنياً بحسب تقييم الحكومة العراقية والجيش الأميركي، حيث تشهد مناطق مختلفة من المحافظة عمليات مسلحة ضد القوات الأمنية والمدنيين.
قالت الشرطة العراقية، الثلاثاء، بان سيارة مفخخة استهدفت مقر الحزب الإسلامي الواقع في منطقة العمرية غرب بغداد، فيما لفت إلى انه تم فرض طوق أمني حول منطقة الانفجار ومنع الاقتراب منها.ولم تحدد لغاية الآن حصيلة الخسائر.
وكانت سيارة مفخخة قد انفجرت ،عند الساعة التاسعة وعشرة دقائق من مساء اليوم، مستهدفة مقر الحزب الاسلامي العراقي في منطقة العامرية غرب العاصمة بغداد". وأستنفرت "قوات من الشرطة والجيش في المنطقة وفرضت طوقا على مكان الانفجار وشددت من إجراءاتها في محيط المنطقة ومنعت الاقتراب من مكان الحادث"، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل عن أعداد الضحايا والأضرار الناجمة عن الانفجار.
وتأتي هذه التفجيرات بالتزامن مع اجتماع قادة الكتل السياسية بمنزل رئيس إقليم كردستان في بغداد الذي عقد مساء الثلاثاء.
وشهدت العاصمة العراقية بغداد الثلاثاء مقتل مدنيا بإطلاق نار عشوائي من قبل أحد عناصر دورية ثابتة تابعة للشرطة في ساحة عدن بمدينة الكاظمية شمال بغداد من دون معرفة السبب، فيما تم اعتقال مطلق النار،
فيما أعلنت قوات الرد السريع اعتقال اثنين من قياديي القاعدة في منطقة حي الهاد غرب بغداد أحدهما يشغل منصب معاون مدير العمليات في دائرة النفط بمحافظة ديالى،
فيما انفجرت ثلاثة عبوات ناسفة مستهدفة منازل للمسيحيين في منطقة المنصور غرب بغداد، فضلا عن دوي انفجارات في منطقة حي الجامعة غرب بغداد.
وكانت محافظات كربلاء والنجف والبصرة شهدت يوم أمس، الذي عقد فيه اجتماع قادة الكتل بأربيل تفجيرات بسيارات مفخخة أسفرت عن مقتل وجرح 96 شخصا بينهم عدد من الإيرانيين.
محافظة نينوى أجراءات أمنية مشددة
وفي نينوى قالت الشرطة الثلاثاء، بان القوات المشتركة من جيش وشرطة شددت إجراءاتها الأمنية في محيط الكنائس شمال الموصل، على خلفية معلومات عن دخول سيارة مفخخة، مبيناً ان شبه حظر للتجوال فرض على المنطقة، ومُنعت حركة سير المركبات والمارة.
وشملت الأجراءات منطقة المجموعة الثقافية شمال الموصل، اثر ورود معلومات استخباراتية عن محاولة مسلحين ادخال سيارة مفخخة لتفجيرها بالقرب من كنيستي مار افرام للارثوذكس، وكنيسة الكلدان في المنطقة المذكورة، تعقبها هجمات بأحزمة ناسفة".
وكانت كنيسة سيدة النجاة التي تقع في منطقة الكرادة وسط العاصمة بغداد، تعرضت، بداية تشرين الثاني الجاري الى اقتحام من قبل مسلحين احتجزوا عشرات الرهائن من المصلين المسيحيين، وأسفرت العملية عن مقتل وإصابة ما لا يقل عن 125شخصاً، فيما تبنى الهجوم تنظيم ما يعرف بـ"دولة العراق الإسلامية".
واشارت الشرطة الى ان" شبه حظر للتجوال فرض على منطقة المجموعة الثقافية، فتم اغلاق كافة الشوارع المؤدية اليها، ومُنع المارة من سلوكها".
وكانت شهدت الموصل اليوم، انفجار عبوة ناسفة موضوعة في برميل للنفايات في ناحية الشورى (30كم جنوب الموصل) مستهدفة دورية راجلة للشرطة مما أسفر عن إصابة ثلاثة من عناصرها، وقتل في وسط الموصل أحد صاغة الذهب ومسلح في هجوم نفذه مجهولون على سوق للصاغة.
يذكر أن محافظة نينوى، 405 كم شمال العاصمة بغداد، تعد من المناطق الساخنة أمنياً بحسب تقييم الحكومة العراقية والجيش الأميركي، حيث تشهد مناطق مختلفة من المحافظة عمليات مسلحة ضد القوات الأمنية والمدنيينعلى حد سواء.
نجاة مدير ناحية من الأغتيال
وفي محافظة نينوى قالت الشرطة أن مسؤولاً محلياً في المحافظة نجا من محاولة اغتيال بعبوة لاصقة غرب مدينة الموصل.و إن "العبوة اللاصقة انفجرت اليوم الثلاثاء، بسيارة مدير ناحية المحلبية عبد الرحمن حسن ابراهيم بالقرب من ناحية ربيعة، 110 كلم شمال غرب الموصل".
واضافت الشرطة ان الانفجار "الحق اضراراً مادية بسيارة مدير الناحية ، إلا انه لم يصب بأذى، كونه غادر السيارة قبل انفجارها بلحظات".
وكانت محافظة نينوى قد شهدت الثلاثاء اصابة مدنيين احدهما طفل في انفجار قنبلة يدوية امام منزل منتسب يعمل في دائرة اتصالات محافظة نينوى بحي الوحدة شرق مدينة الموصل،
وفي شمال الموصل شددت القوات المشتركة من جيش وشرطة اجراءاتها الامنية في محيط الكنائس، على خلفية معلومات عن دخول سيارة مفخخة، لتفجيرها بالقرب من كنيستي مار افرام للارثوذكس، وكنيسة الكلدان، في منطقة المجموعة الثقافية، فتم فرض شبه حظر للتجوال على المنطقة، ومُنعت حركة سير المركبات والمارة،
وانفجرت في ناحية الشورى(30كم جنوب الموصل) عبوة ناسفة موضوعة في برميل للنفايات مستهدفة دورية راجلة للشرطة مما أسفر عن إصابة ثلاثة من عناصرها، وقتل في وسط الموصل أحد صاغة الذهب ومسلح في هجوم نفذه مجهولون على سوق للصاغة.
يذكر أن محافظة نينوى، 405 كم شمال العاصمة بغداد، تعد من المناطق الساخنة أمنياً بحسب تقييم الحكومة العراقية والجيش الأميركي، حيث تشهد مناطق مختلفة من المحافظة عمليات مسلحة وتفجير سيارات مفخخة وعبوات ناسفة وهجمات ضد القوى الأمنية والمدنيين على السواء
أصابة مدنيين احدهما طفل من أفراد عائلة موظف اتصالات \
وفي نينوى أيضا قالت الشرطة بان اثنين من المدنيين، أحدهما طفل اصيبا بجروح في انفجار قنبلة يدوية شرق الموصل.
"والقنبلة انفجرت مساء اليوم الثلاثاء، امام منزل منتسب يعمل في دائرة اتصالات محافظة نينوى بحي الوحدة شرق مدينة الموصل، مما اسفر عن اصابة اثنين من افراد عائلته بجروح، أحدهما طفل".
وقالت الشرطة ايضا ان "الأمن بدأ تحقيقاً في الموضوع، بعدما تم نقل الجريحين الى المستشفى لتلقي العلاج".
وكانت شهدت محافظة نينوى اليوم، تشديد القوات المشتركة من جيش وشرطة اجراءاتها الامنية في محيط الكنائس شمال الموصل، على خلفية معلومات عن دخول سيارة مفخخة، لتفجيرها بالقرب من كنيستي مار افرام للارثوذكس، وكنيسة الكلدان، في منطقة المجموعة الثقافية، فتم فرض شبه حظر للتجوال على المنطقة، ومُنعت حركة سير المركبات والمارة،
وانفجرت في ناحية الشورى(30كم جنوب الموصل) عبوة ناسفة موضوعة في برميل للنفايات مستهدفة دورية راجلة للشرطة مما أسفر عن إصابة ثلاثة من عناصرها، وقتل في وسط الموصل أحد صاغة الذهب ومسلح في هجوم نفذه مجهولون على سوق للصاغة.
يذكر أن محافظة نينوى، 405 كلم شمال العاصمة بغداد، تعد من المناطق الساخنة أمنياً بحسب تقييم الحكومة العراقية والجيش الأميركي، حيث تشهد مناطق مختلفة من المحافظة عمليات مسلحة ضد القوات الأمنية والمدنيين.
