حول سرقات البنوك والمصارف العراقية ومحال الصيرفة من صباح السعدي
انااستغرب متى يستمر هذا الفسادالاجرامي والاخلاقي فما ذنب العامين المساكين يتم تقيد ايديهم واعينم ورصاصة لكل واحد بدل اعطاهم علاوة تساعدهم في مشور الحياة الصعب ان هذا التصرف الذي لا شك قد اغضب الرحمن وان المال هذا الورق الحقير لاينفعهم يوم يقفون امام الرحمان ودماء قتلاهم امامهم لقد خابو وخاب من سهل وقدم الدعم كي يعيثو بالارض مفسدين ان هذا التصرف تقريبا انقرض في الدول الاوربية وهم اي المسوءلين عن ارواح الناس اذا اردو المحافظة على ارواح المواطنين والعاملين في البنوك عليهم معرفة كيف اوربا تحافظ على العاملين لديها حيث لا يوجد في اي بنك شرطي واحد تصورو هنا المال هو بمجرد سرقتة يتحول الى لا شيءولان يستطيع السارق ان يستفيد منه وسوف ينكشف بسهولة وهذا كله بفضل التكنولجيه المتطورة السواءل متى يفهم السياسي ان ارواح المواطنين اغلى من الكرسي الذي يجلس علية لان المال الذي يجلبة الكرسي لا ينفعة اذا مرض ولم يجد طبيب يعالجة لان الطبيب قد تم تصفيتة وهكذا فلا يبقى بالعراق غيرهم عندها يصبحون مثل الوحوش الضارية التي لاتجد ما تاكلة تلجا بالاخير الى اتهام بعضها البعض
انااستغرب متى يستمر هذا الفسادالاجرامي والاخلاقي فما ذنب العامين المساكين يتم تقيد ايديهم واعينم ورصاصة لكل واحد بدل اعطاهم علاوة تساعدهم في مشور الحياة الصعب ان هذا التصرف الذي لا شك قد اغضب الرحمن وان المال هذا الورق الحقير لاينفعهم يوم يقفون امام الرحمان ودماء قتلاهم امامهم لقد خابو وخاب من سهل وقدم الدعم كي يعيثو بالارض مفسدين ان هذا التصرف تقريبا انقرض في الدول الاوربية وهم اي المسوءلين عن ارواح الناس اذا اردو المحافظة على ارواح المواطنين والعاملين في البنوك عليهم معرفة كيف اوربا تحافظ على العاملين لديها حيث لا يوجد في اي بنك شرطي واحد تصورو هنا المال هو بمجرد سرقتة يتحول الى لا شيءولان يستطيع السارق ان يستفيد منه وسوف ينكشف بسهولة وهذا كله بفضل التكنولجيه المتطورة السواءل متى يفهم السياسي ان ارواح المواطنين اغلى من الكرسي الذي يجلس علية لان المال الذي يجلبة الكرسي لا ينفعة اذا مرض ولم يجد طبيب يعالجة لان الطبيب قد تم تصفيتة وهكذا فلا يبقى بالعراق غيرهم عندها يصبحون مثل الوحوش الضارية التي لاتجد ما تاكلة تلجا بالاخير الى اتهام بعضها البعض