ألف فيلم سينمائي عالمي .. والعراب افضل فيلم في تاريخ السينما
لقطة من العراب أعلن هذا العام عن أفضل فيلم سينمائي في تاريخ السينما وقد حاز فيلم "العراب" في جزئه الأول على أفضل هذه الأفلام
الألف والفيلم من بطولة مارلون براندو وإخراج فرانسيس فورد كوبولا مأخوذ عن رواية ماريو بوزو الصادرة عام 1968.
وهذه الأفلام أختيرت بعد عملية بحث وإستطلاع للرأي العام تقوم بها عادة مؤسسات متخصصة تهمها الثقافة السينمائية وأفرزت من بين الألف فيلم عشرة أفلام الصدارة. ويلاحظ أن الفيلم العربي هو غائب عن الإستطلاع لسبب بسيط هو أن الفيلم العربي لا يصل جمهور الغرب ولذا يصعب الإستطلاع ومعرفة الرأي. وهنا تكمن حقا أزمة السينما العربية التي تظل تدور في الأفق العربي منذ قرن من الزمان السينمائي. ذلك يعني أن لغة التعبير القياسية في السينما لا يتمتع بها الفيلم العربي الذي يقيم المهرجانات ويمنح الدعم للمخرجين ولم يستطع هذا الفيلم الوصول إلى المشاهدين في العالم.
من الأفلام التي حظيت في الصادرة هو الجزء الثاني من "العراب" وفيلم"كازابلانكا" الذي جاء في المرتبة الثالثة. وفيلم "سكيندلز لست" في المرتبة الرابعة وفيلم "لورنس أوف أربيا – لورنس العرب" في المرتبة الخامسة و"تو كيل أيه موكينغبرد" في المرتبة السادسة و"ستار وورد" في المرتبة السابعة و"ذي يزرد أو أوز" في المرتبة الثامنة و"الليدي ايف" في المرتبة التاسعة وحظي فيلم "أغنية تحت المطر – Song under the Rain"بطولة جين كيلي في المرتبة العاشرة مع أن هذا الفيلم هو من أهم الأفلام الغنائية الراقصة في تاريخ السينما الغنائية والموسيقية.
في عام 1950 سبق وأن أختير أحسن مائة فيلم وكان فيلم "سارق الدراجة" من أخراج فيتوريو دي سيكا قد حاز الأولوية وهو أيضا من بطولة مارلون براندو، وقد لوحظ في إختيار الأفلام المائة الأفضل ان أغلبها كان مصوروا بالأسود والأبيض ما يؤكد بأن ظهور اللون في السينما لم يؤثر على جمالية اللونين الأسود والأبيض وتدرجاتهما اللونية.
هذه الأفلام الألف يمكن لمتابعي السينما وطلبة المعاهد إعتمادها في دراسة فن السينما لأن تمايزها لم يأت بشكل سريع كما يحصل عندنا بل يخضع لإعتبارات فنية وجمالية أكاديمية إضافة إلى إستطلاع رأي جمهور السينما ويلاحظ بأن الثقافة السينمائية لا تزال بخير ولم يؤثر عليها هيجان التلفزيونات والمسلسلات الدراامية وكما يقول المثل ألف صديق ولا عدو واحد. وهكذا يأتي إنتقاء الثقافة بألف فيلم سينمائي ولا مسلسل تلفزيوني واحد.
لقطة من العراب أعلن هذا العام عن أفضل فيلم سينمائي في تاريخ السينما وقد حاز فيلم "العراب" في جزئه الأول على أفضل هذه الأفلام
الألف والفيلم من بطولة مارلون براندو وإخراج فرانسيس فورد كوبولا مأخوذ عن رواية ماريو بوزو الصادرة عام 1968.
وهذه الأفلام أختيرت بعد عملية بحث وإستطلاع للرأي العام تقوم بها عادة مؤسسات متخصصة تهمها الثقافة السينمائية وأفرزت من بين الألف فيلم عشرة أفلام الصدارة. ويلاحظ أن الفيلم العربي هو غائب عن الإستطلاع لسبب بسيط هو أن الفيلم العربي لا يصل جمهور الغرب ولذا يصعب الإستطلاع ومعرفة الرأي. وهنا تكمن حقا أزمة السينما العربية التي تظل تدور في الأفق العربي منذ قرن من الزمان السينمائي. ذلك يعني أن لغة التعبير القياسية في السينما لا يتمتع بها الفيلم العربي الذي يقيم المهرجانات ويمنح الدعم للمخرجين ولم يستطع هذا الفيلم الوصول إلى المشاهدين في العالم.
من الأفلام التي حظيت في الصادرة هو الجزء الثاني من "العراب" وفيلم"كازابلانكا" الذي جاء في المرتبة الثالثة. وفيلم "سكيندلز لست" في المرتبة الرابعة وفيلم "لورنس أوف أربيا – لورنس العرب" في المرتبة الخامسة و"تو كيل أيه موكينغبرد" في المرتبة السادسة و"ستار وورد" في المرتبة السابعة و"ذي يزرد أو أوز" في المرتبة الثامنة و"الليدي ايف" في المرتبة التاسعة وحظي فيلم "أغنية تحت المطر – Song under the Rain"بطولة جين كيلي في المرتبة العاشرة مع أن هذا الفيلم هو من أهم الأفلام الغنائية الراقصة في تاريخ السينما الغنائية والموسيقية.
في عام 1950 سبق وأن أختير أحسن مائة فيلم وكان فيلم "سارق الدراجة" من أخراج فيتوريو دي سيكا قد حاز الأولوية وهو أيضا من بطولة مارلون براندو، وقد لوحظ في إختيار الأفلام المائة الأفضل ان أغلبها كان مصوروا بالأسود والأبيض ما يؤكد بأن ظهور اللون في السينما لم يؤثر على جمالية اللونين الأسود والأبيض وتدرجاتهما اللونية.
هذه الأفلام الألف يمكن لمتابعي السينما وطلبة المعاهد إعتمادها في دراسة فن السينما لأن تمايزها لم يأت بشكل سريع كما يحصل عندنا بل يخضع لإعتبارات فنية وجمالية أكاديمية إضافة إلى إستطلاع رأي جمهور السينما ويلاحظ بأن الثقافة السينمائية لا تزال بخير ولم يؤثر عليها هيجان التلفزيونات والمسلسلات الدراامية وكما يقول المثل ألف صديق ولا عدو واحد. وهكذا يأتي إنتقاء الثقافة بألف فيلم سينمائي ولا مسلسل تلفزيوني واحد.