جولة رئيس الوزراء العراقي لبحث أزمة تشكيل الحكومةالمالكي في الأردن اليوم والأسد يزور الرياض للقاء العاهل السعودي
الأسد مستقبلا العاهل بدمشق في 29 يوليو (تموز) 2010
دبي - العربية.نت
يبدأ رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي زيارة للأردن، بالتزامن مع وصول الرئيس السوري بشار الأسد إلى الرياض، اليوم 17-10-2010، في زيارة للمملكة العربية السعودية يلتقي خلالها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز.
وتأتي زيارة المالكي للأردن في إطار جولة لعدد من دول المنطقة، يبحث خلالها أزمة تعثر تشكيل حكومة جديدة في العراق، رغم مرور أكثر من سبعة أشهر على الانتخابات التشريعية.
وهي جولة بدأت يوم الأربعاء الماضي من سوريا، وستشمل أيضا تركيا وعددا من دول الخليج. كما ذكرت وكالة مهر الإيرانية للأنباء أن المالكي سيزور طهران الاثنين على رأس وفد رفيع المستوى.
أما الرياض، فستستقبل الرئيس السوري، في زيارة للمملكة العربية السعودية يلتقي خلالها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدَ الله بن عبدالعزيز. وسيتم خلال اللقاء بحثُ العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها، إضافة للقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وكان الملك السعودي قام في نهاية يوليو (تموز) بزيارة إلى دمشق استمرت يومين، وانتقل منها بصحبة الأسد إلى بيروت حيث قام الزعيمان بزيارة قصيرة للبنان اعتبرت "تاريخية" وهدفت إلى إرساء تهدئة سياسية في هذا البلد.
وكان الملك عبد الله قام في اكتوبر (تشرين الأول) 2009 بأول زيارة رسمية إلى سوريا منذ اعتلائه العرش، متوّجا بذلك التقارب بين البلدين بعد تدهور العلاقات إثر الغزو الأمريكي للعراق في مارس (آذار) 2003.
كما زار الأسد الرياض في يناير (كانون الثاني) الماضي.
الأسد مستقبلا العاهل بدمشق في 29 يوليو (تموز) 2010
دبي - العربية.نت
يبدأ رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي زيارة للأردن، بالتزامن مع وصول الرئيس السوري بشار الأسد إلى الرياض، اليوم 17-10-2010، في زيارة للمملكة العربية السعودية يلتقي خلالها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز.
وتأتي زيارة المالكي للأردن في إطار جولة لعدد من دول المنطقة، يبحث خلالها أزمة تعثر تشكيل حكومة جديدة في العراق، رغم مرور أكثر من سبعة أشهر على الانتخابات التشريعية.
وهي جولة بدأت يوم الأربعاء الماضي من سوريا، وستشمل أيضا تركيا وعددا من دول الخليج. كما ذكرت وكالة مهر الإيرانية للأنباء أن المالكي سيزور طهران الاثنين على رأس وفد رفيع المستوى.
أما الرياض، فستستقبل الرئيس السوري، في زيارة للمملكة العربية السعودية يلتقي خلالها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدَ الله بن عبدالعزيز. وسيتم خلال اللقاء بحثُ العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها، إضافة للقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وكان الملك السعودي قام في نهاية يوليو (تموز) بزيارة إلى دمشق استمرت يومين، وانتقل منها بصحبة الأسد إلى بيروت حيث قام الزعيمان بزيارة قصيرة للبنان اعتبرت "تاريخية" وهدفت إلى إرساء تهدئة سياسية في هذا البلد.
وكان الملك عبد الله قام في اكتوبر (تشرين الأول) 2009 بأول زيارة رسمية إلى سوريا منذ اعتلائه العرش، متوّجا بذلك التقارب بين البلدين بعد تدهور العلاقات إثر الغزو الأمريكي للعراق في مارس (آذار) 2003.
كما زار الأسد الرياض في يناير (كانون الثاني) الماضي.