دراسة يابانية: الرجل يفرز العرق بسهولة أكثر من المرأة
المرأة بحاجة لمجهود أكبر للبدء بإفراز العرق يبدو أن فكرة "لمعان" المرأة واختلافها عن الرجل فيما يتعلق بـ
"إفراز العرق" قد وجدت ما يدعمها علمياً. فقد كشفت دراسة يابانية أن على المرأة أن تبذل جهداً أكبر وأكثر من الرجل أثناء التمارين الرياضية، حتى تبدأ بإفراز العرق. بل وذهبت الدراسة، التي أجرتها جامعتا أوساكا الدولية وكوبي في اليابان، إلى أن الرجال أكثر فاعلية في إفراز العرق من النساء. وشملت الدراسة التي نشرت في دورية "إكسبيريمنتال فسيولوجي"، 37 شخصاً، منهم 20 امرأة و17 رجلاً، من بينهم 10 نساء و8 رجال متدربين. وطلب من المشاركين في الدراسة أن يتمرنوا على دراجة هوائية ثابتة لمدة ساعة، وفي غرفة بدرجة رطوبة نسبية تصل إلى 45 في المائة. وتوصل الباحثون إلى أن للمشاركين المتدربين معدلات إفراز عرق أعلى على مناطق الجبهة والصدر والظهر والذراعين، تفوق تلك لدى غير المتدربين، على أن الرجال المتدربين كانوا أكثر إفرازا للعرق من النساء المتدربات. وكان على النساء غير المتدربات أن يبذلن جهداً أكبر لرفع درجة حرارة أجسادهن من أجل حفز الغدة العرقية على الإفراز. يشار إلى أن دراسة سابقة ذكرت أن مادة كيماوية في إفرازات الرجال من العرق تنشط الدماغ والرغبة الجنسية وتحسن الحالة النفسية لدى النساء. وبهذا تكون الدراسة د قدمت أول دليل مباشر حول مدى تأثير روائح الجسد على أحاسيس الجنس الآخر، وفق فريق البحث من جامعة كاليفورنيا، بيركلي. وقالت كلير ويارت، التي قادت البحث: "هذه سابقة، وأول مرة يثبت خلالها التغييرات التي تطرأ على معدل هرمونات النساء بمجرد شم مادة محددة من عرق الرجال." وأضافت: "يحدث الكثير، وما يفوق التفكير، بمجرد شم رائحة الجسم."
المرأة بحاجة لمجهود أكبر للبدء بإفراز العرق يبدو أن فكرة "لمعان" المرأة واختلافها عن الرجل فيما يتعلق بـ
"إفراز العرق" قد وجدت ما يدعمها علمياً. فقد كشفت دراسة يابانية أن على المرأة أن تبذل جهداً أكبر وأكثر من الرجل أثناء التمارين الرياضية، حتى تبدأ بإفراز العرق. بل وذهبت الدراسة، التي أجرتها جامعتا أوساكا الدولية وكوبي في اليابان، إلى أن الرجال أكثر فاعلية في إفراز العرق من النساء. وشملت الدراسة التي نشرت في دورية "إكسبيريمنتال فسيولوجي"، 37 شخصاً، منهم 20 امرأة و17 رجلاً، من بينهم 10 نساء و8 رجال متدربين. وطلب من المشاركين في الدراسة أن يتمرنوا على دراجة هوائية ثابتة لمدة ساعة، وفي غرفة بدرجة رطوبة نسبية تصل إلى 45 في المائة. وتوصل الباحثون إلى أن للمشاركين المتدربين معدلات إفراز عرق أعلى على مناطق الجبهة والصدر والظهر والذراعين، تفوق تلك لدى غير المتدربين، على أن الرجال المتدربين كانوا أكثر إفرازا للعرق من النساء المتدربات. وكان على النساء غير المتدربات أن يبذلن جهداً أكبر لرفع درجة حرارة أجسادهن من أجل حفز الغدة العرقية على الإفراز. يشار إلى أن دراسة سابقة ذكرت أن مادة كيماوية في إفرازات الرجال من العرق تنشط الدماغ والرغبة الجنسية وتحسن الحالة النفسية لدى النساء. وبهذا تكون الدراسة د قدمت أول دليل مباشر حول مدى تأثير روائح الجسد على أحاسيس الجنس الآخر، وفق فريق البحث من جامعة كاليفورنيا، بيركلي. وقالت كلير ويارت، التي قادت البحث: "هذه سابقة، وأول مرة يثبت خلالها التغييرات التي تطرأ على معدل هرمونات النساء بمجرد شم مادة محددة من عرق الرجال." وأضافت: "يحدث الكثير، وما يفوق التفكير، بمجرد شم رائحة الجسم."