العراقية عبير السهلاني تفوز بعضوية البرلمان السويدي
النائبة في البرلمان السويدي عبير السهلاني في سابقة هي الاولى من نوعها في السويد فازت عراقية في الانتخابات الاخيرة للبرلمان السويدي. والفائزة هي السويدية من اصل عراقي عبير السهلاني
التي تحمل شهادة الماجستير في برامجيات الحاسبات.وتجيد العربية والسويدية والانكليزية والبلغارية والفرنسية والروسية، وقدعملت في مؤسسة البرلمان السويدي مساعدة سياسية لنائبة رئيس وزراء السويد مود اولفسون، كما ساهمت في نشاطات أحزاب سياسية سويدية ديمقراطية وانتخبت لقيادة الحزب الديمقراطي للسويديين الجدد وحصلت على دعم حزب الوسط السويدي في ترشيحها للبرلمان الاوربي.
وكانت عبير وهي من اهالي الناصرية قد عادت الى العراق بعد سقوط النظام 2003 فنشطت كسياسية وناشطة في مجال المجتمع المدني والمنظمات النسائية ،واسهمت في الكثير من الانشطة المجتمعية. وبوصفها ناشطة سياسية ليبرالية لعبت دورا ناشطا في تأسيس التحالف الوطني الديمقراطي وشاركت بالانتخابات البرلمانية عام 2005 الا انها لم تفز.
الا ان تهديدات الوضع الامني جعلها تقرر في عام 2007 العودة الى السويد فكانت ناشطة في الدفاع عن المهاجرين في اوربا والمطالبة بحقوقهم الانسانية. أهّلها نشاطها السياسي للحصول على دعم حزب الوسط السويدي للترشح للبرلمان الأوربي لتكون بذلك أول عراقية عربية في السويد تخوض هذه الانتخابات.
النائبة في البرلمان السويدي عبير السهلاني في سابقة هي الاولى من نوعها في السويد فازت عراقية في الانتخابات الاخيرة للبرلمان السويدي. والفائزة هي السويدية من اصل عراقي عبير السهلاني
التي تحمل شهادة الماجستير في برامجيات الحاسبات.وتجيد العربية والسويدية والانكليزية والبلغارية والفرنسية والروسية، وقدعملت في مؤسسة البرلمان السويدي مساعدة سياسية لنائبة رئيس وزراء السويد مود اولفسون، كما ساهمت في نشاطات أحزاب سياسية سويدية ديمقراطية وانتخبت لقيادة الحزب الديمقراطي للسويديين الجدد وحصلت على دعم حزب الوسط السويدي في ترشيحها للبرلمان الاوربي.
وكانت عبير وهي من اهالي الناصرية قد عادت الى العراق بعد سقوط النظام 2003 فنشطت كسياسية وناشطة في مجال المجتمع المدني والمنظمات النسائية ،واسهمت في الكثير من الانشطة المجتمعية. وبوصفها ناشطة سياسية ليبرالية لعبت دورا ناشطا في تأسيس التحالف الوطني الديمقراطي وشاركت بالانتخابات البرلمانية عام 2005 الا انها لم تفز.
الا ان تهديدات الوضع الامني جعلها تقرر في عام 2007 العودة الى السويد فكانت ناشطة في الدفاع عن المهاجرين في اوربا والمطالبة بحقوقهم الانسانية. أهّلها نشاطها السياسي للحصول على دعم حزب الوسط السويدي للترشح للبرلمان الأوربي لتكون بذلك أول عراقية عربية في السويد تخوض هذه الانتخابات.