وصف عضو التحالف الوطني قاسم الاعرجي، لقاء علاوي والمالكي بانه سيحل الكثير من الاشكالات، مبينا ان رئاسة الوزراء مسألة صعبة.
وقال رئيس قائمة الائتلاف الوطني العراقي في واسط قاسم الاعرجي إن “القائمة العراقية قائمة وطنية وتعد مكوناً رئيسياً من مكونات الشعب العراقي وكذلك دولة القانون والائتلاف الوطني والتحالف الكردستاني”، مبيناً ان “هذه القوائم الاربعة لابد ان تلتقي وتجتمع وتتفاهم من اجل تشكيل حكومة شراكة وطنية”.
واضاف أن “التحالف الوطني الجديد الذي يضم ائتلاف دولة القانون والائتلاف الوطني ماض ومستمر ككيان وبتقارب القائمة العراقية مع دولة القانون سوف يتم حل الكثير من الاشكالات ولكن لا اعتقد ان مسألة رئاسة الوزراء ستكون سهلة بل ان الموقف صعب ومعقد”.
وذكر الاعرجي أنه “تم اختيار سبعة اعضاء من الائتلاف الوطني في لجنة الحكماء وكذلك في دولة القانون واصبح عددهم اربعة عشر عضوا وسوف يجتمعون بعد الجلسة الاولى للبرلمان”، مشيرا الى انهم كانوا “اربعة من التيار الصدري واثنين من المجلس الاعلى واخر من الفضيلة”، دون ان يذكر اسمائهم.
وكان مستشار رئيس الوزراء نوري المالكي، علي الموسوي قال: إن اللقاء الذي جمع المالكي وعلاوي واستغرق اكثر من ساعة كان “جيداً جدا” والاجواء ايجابية وودية وسيفتح باب الحوارات المقبلة وربما يشكل دفعة لها ويعطيها مزيدا من الجدية والبحث بالتفاصيل، بحسب قوله.
واضاف الموسوي أنه تم الاتفاق على ضرورة مشاركة الجميع في بناء العراق والمشاركة الحقيقية بالعملية السياسية وبناء حكومة شراكة وطنية يشترك بها الجميع.
وقال رئيس قائمة الائتلاف الوطني العراقي في واسط قاسم الاعرجي إن “القائمة العراقية قائمة وطنية وتعد مكوناً رئيسياً من مكونات الشعب العراقي وكذلك دولة القانون والائتلاف الوطني والتحالف الكردستاني”، مبيناً ان “هذه القوائم الاربعة لابد ان تلتقي وتجتمع وتتفاهم من اجل تشكيل حكومة شراكة وطنية”.
واضاف أن “التحالف الوطني الجديد الذي يضم ائتلاف دولة القانون والائتلاف الوطني ماض ومستمر ككيان وبتقارب القائمة العراقية مع دولة القانون سوف يتم حل الكثير من الاشكالات ولكن لا اعتقد ان مسألة رئاسة الوزراء ستكون سهلة بل ان الموقف صعب ومعقد”.
وذكر الاعرجي أنه “تم اختيار سبعة اعضاء من الائتلاف الوطني في لجنة الحكماء وكذلك في دولة القانون واصبح عددهم اربعة عشر عضوا وسوف يجتمعون بعد الجلسة الاولى للبرلمان”، مشيرا الى انهم كانوا “اربعة من التيار الصدري واثنين من المجلس الاعلى واخر من الفضيلة”، دون ان يذكر اسمائهم.
وكان مستشار رئيس الوزراء نوري المالكي، علي الموسوي قال: إن اللقاء الذي جمع المالكي وعلاوي واستغرق اكثر من ساعة كان “جيداً جدا” والاجواء ايجابية وودية وسيفتح باب الحوارات المقبلة وربما يشكل دفعة لها ويعطيها مزيدا من الجدية والبحث بالتفاصيل، بحسب قوله.
واضاف الموسوي أنه تم الاتفاق على ضرورة مشاركة الجميع في بناء العراق والمشاركة الحقيقية بالعملية السياسية وبناء حكومة شراكة وطنية يشترك بها الجميع.