سيدة بحرينية صاحبة أول متجر عربي للأدوات الجنسية !!
ذكرت "صحيفة لو فيجارو اليومية " الفرنسية أول أيلول الحالي ان امرأة بحرينية اسمها خديجة احمد فد كسرت المحرمات في العالم الإسلامي بفتح أول متجر للأدوات الجنسية فى العالم العربي ،حيث لاقى رواجا كبيرا.
ويعتبر المتجر الذي يحمل اسم صاحبته " خديجة احمد" للمنتجات الجنسية لا يزال مفتوحا برغم كل الصعاب وبعض التدقيق الشديد خاصة من مسؤولي الجمارك منذ افتتاحه في البحرين.
ذكرت خديجة التي ترتدي زيا عاديا يتكون من عباءة سوداء فضفاضة وحجابا أن اغلب المواد التي تبيعها متوفرة بالفعل في دور الأزياء في البحرين والصيدليات وأنها تتجنب بيع بعض المنتجات التي تثير الغضب العام.
وقالت "لا أبيع الهزاز (جهاز للإثارة الجنسية) على سبيل المثال حيث أن ذلك مخالف للإسلام" مضيفة أن الإسلام يمنع محاكاة الأجزاء الحساسة في الجسم أو عرضها. لكنها قالت أن ألعابا أخرى مثل الخواتم الهزازة لا بأس بها.
وأضافت ان هذا المتجر لا يشبه متاجر المنتجات الجنسية فى الدول الغربية،لكننا نحاول ان نبذل كل ما فى وسعنا لمساعدة المتزوجين على تحقيق الانسجام في الحياة الجنسية،واشعارهم بالسعادة.
يذكر أن خديجة قد فتحت متجرا على الانترنت لمبيعات الأدوات الجنسية فى عام 2007،وكانت الأعمال التجارية جد مزدهرة.وفي العام التالي قامت بفتح المتجر في البحرين ،ومنذ ذلك الوقت فقد نجح في استقطاب عدد لابأس به من الزبائن من كافة أنحاء المملكة.
وقالت خديجة إن زبائنها في معظم الحالات من النساء ،وأحيانا تأتي النساء إلى المتجر بصحبة أزواجهن وهن خجولات ،لكن أزواجهن دائما يقفون فى ركن المتجر وينتظرون زوجاتهم بهدوء.وقال أحد الزبائن بعد زيارة المتجر:"ان عمل خديجة قد كسر محرمات الدول الاسلامية للجنس."
على الرغم من ان متجر خديجة للأدوات الجنسية قد تسبب جدلا كبيرا في البحرين، وينتقده الزعماء الدينيون ووسائل الاعلام المحلية بشدة لأنهم يعتقدون ان المتجر سيؤثر على الأطفال تأثيرا سلبيا، إلا ان نجاح متجر خديجة قد خرج عبر حدود البحرين، وقد دعا التلفزيوني الوطني اللبناني خديجة إلى حضور برنامجه.
وقد انتشر الزبائن من البحرين إلى السعودية وغيرها من البلدان وتخطط خديجة فى فتح فروع جديدة فى المركز التجاري فى دبي وبيروت.
ذكرت "صحيفة لو فيجارو اليومية " الفرنسية أول أيلول الحالي ان امرأة بحرينية اسمها خديجة احمد فد كسرت المحرمات في العالم الإسلامي بفتح أول متجر للأدوات الجنسية فى العالم العربي ،حيث لاقى رواجا كبيرا.
ويعتبر المتجر الذي يحمل اسم صاحبته " خديجة احمد" للمنتجات الجنسية لا يزال مفتوحا برغم كل الصعاب وبعض التدقيق الشديد خاصة من مسؤولي الجمارك منذ افتتاحه في البحرين.
ذكرت خديجة التي ترتدي زيا عاديا يتكون من عباءة سوداء فضفاضة وحجابا أن اغلب المواد التي تبيعها متوفرة بالفعل في دور الأزياء في البحرين والصيدليات وأنها تتجنب بيع بعض المنتجات التي تثير الغضب العام.
وقالت "لا أبيع الهزاز (جهاز للإثارة الجنسية) على سبيل المثال حيث أن ذلك مخالف للإسلام" مضيفة أن الإسلام يمنع محاكاة الأجزاء الحساسة في الجسم أو عرضها. لكنها قالت أن ألعابا أخرى مثل الخواتم الهزازة لا بأس بها.
وأضافت ان هذا المتجر لا يشبه متاجر المنتجات الجنسية فى الدول الغربية،لكننا نحاول ان نبذل كل ما فى وسعنا لمساعدة المتزوجين على تحقيق الانسجام في الحياة الجنسية،واشعارهم بالسعادة.
يذكر أن خديجة قد فتحت متجرا على الانترنت لمبيعات الأدوات الجنسية فى عام 2007،وكانت الأعمال التجارية جد مزدهرة.وفي العام التالي قامت بفتح المتجر في البحرين ،ومنذ ذلك الوقت فقد نجح في استقطاب عدد لابأس به من الزبائن من كافة أنحاء المملكة.
وقالت خديجة إن زبائنها في معظم الحالات من النساء ،وأحيانا تأتي النساء إلى المتجر بصحبة أزواجهن وهن خجولات ،لكن أزواجهن دائما يقفون فى ركن المتجر وينتظرون زوجاتهم بهدوء.وقال أحد الزبائن بعد زيارة المتجر:"ان عمل خديجة قد كسر محرمات الدول الاسلامية للجنس."
على الرغم من ان متجر خديجة للأدوات الجنسية قد تسبب جدلا كبيرا في البحرين، وينتقده الزعماء الدينيون ووسائل الاعلام المحلية بشدة لأنهم يعتقدون ان المتجر سيؤثر على الأطفال تأثيرا سلبيا، إلا ان نجاح متجر خديجة قد خرج عبر حدود البحرين، وقد دعا التلفزيوني الوطني اللبناني خديجة إلى حضور برنامجه.
وقد انتشر الزبائن من البحرين إلى السعودية وغيرها من البلدان وتخطط خديجة فى فتح فروع جديدة فى المركز التجاري فى دبي وبيروت.