ليلة القدرهي أعظم ليلة في هذا الشهر الفضيل وتعتبر من فضائل رمضان.
إذ ان الله سبحانه وتعالى أنزل فيها القرآنوالروح والملائكة، والصلاة وطاعة الرحمن
والدعاء من أهم العبادات التي يقوم بها المؤمن ويحرص عليها، فالبعض يعتقد انها ليلة السابع والعشرين، ولكن المؤكد انها تقع في العشر الأواخر من هذا الشهر المبارك،
فقيام هذه الليلة يجب الحرص عليه ليظفر المؤمن برضا الله سبحانه وتعالى ونبيه محمدصلى الله عليه وسلم ويظفر باستجابة الدعاء والمغفرة
ليلة القدر، }ليلة القدر خير من ألف شهر
{ وفيها قمة المضاعفة للحسنات، حيث تضاعف بأكثر من ثلاثين ألف ضعف، وتستجاب فيها الدعوات، وهي في العشر الأواخر ولذلك "كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره (جد واجتهد) وأحيا ليله (كله) وأيقظ أهله" (رواه البخاري)
بل هي في الوتر منها "تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان" (رواه البخاري)، بل هي في السبع الأواخر "من كان متحريها فليتحرَّها في السبع الأواخر" (رواه البخاري)، فهي إذن في الوتر من السبع الأواخر، فهي إما ليلة خمس وعشرين أو سبع وعشرين أو تسع وعشرين "التمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة" (رواه البخاري)، أي من العشر الأواخر، فهي ليست بالضرورة ليلة سبع وعشرين.
وهذا مع مراعاة أن تكون بداية الشهر صحيحة، فإن كانت غير صحيحة أصبحت الليالي الفردية زوجية والزوجية فردية، فعلى المسلم أن يحتاط لذلك.
وليس لها علامات واضحة تدل عليها، وبخاصة قبلها أو أثناءها، فينبغي عدم الاعتماد على بعض ما يتداوله الناس من علامات لا صحة لها.
إذ ان الله سبحانه وتعالى أنزل فيها القرآنوالروح والملائكة، والصلاة وطاعة الرحمن
والدعاء من أهم العبادات التي يقوم بها المؤمن ويحرص عليها، فالبعض يعتقد انها ليلة السابع والعشرين، ولكن المؤكد انها تقع في العشر الأواخر من هذا الشهر المبارك،
فقيام هذه الليلة يجب الحرص عليه ليظفر المؤمن برضا الله سبحانه وتعالى ونبيه محمدصلى الله عليه وسلم ويظفر باستجابة الدعاء والمغفرة
ليلة القدر، }ليلة القدر خير من ألف شهر
{ وفيها قمة المضاعفة للحسنات، حيث تضاعف بأكثر من ثلاثين ألف ضعف، وتستجاب فيها الدعوات، وهي في العشر الأواخر ولذلك "كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره (جد واجتهد) وأحيا ليله (كله) وأيقظ أهله" (رواه البخاري)
بل هي في الوتر منها "تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان" (رواه البخاري)، بل هي في السبع الأواخر "من كان متحريها فليتحرَّها في السبع الأواخر" (رواه البخاري)، فهي إذن في الوتر من السبع الأواخر، فهي إما ليلة خمس وعشرين أو سبع وعشرين أو تسع وعشرين "التمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة" (رواه البخاري)، أي من العشر الأواخر، فهي ليست بالضرورة ليلة سبع وعشرين.
وهذا مع مراعاة أن تكون بداية الشهر صحيحة، فإن كانت غير صحيحة أصبحت الليالي الفردية زوجية والزوجية فردية، فعلى المسلم أن يحتاط لذلك.
وليس لها علامات واضحة تدل عليها، وبخاصة قبلها أو أثناءها، فينبغي عدم الاعتماد على بعض ما يتداوله الناس من علامات لا صحة لها.