سال سائل في بعض القضايا اللغوية والنّحوية المتعلّقَة ببعض الآياتِ القرآنيّة
وهذه نصوص الأسئلَة :
السؤال الأول :
قال تعالى (( فاذهب فإن لك في الحياة أن تقول لا مساس ))
ما مصدر مساس؟ وما إعراب جملة لامساس ؟
السؤال الثاني:
قال تعالى (( هديا بالغ الكعبة )) أعرب النحويون (بالغ الكعبة ) أنه نعت لهديا .. فكيف يستقيم هذا مع ماذكر النحويون في قولهم تنعت المعرفة بالمعرفة والنكرة بالنكرة؟
السؤال الثالث:
قال تعالى (( لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله واليوم الآخر )) ما إعراب المقيمين الصلاة؟
السؤال الرابع:
قال تعالى (( وقد آتيناك من لدنا ذكرا )) فلماذا لم يقل سبحانه من عندنا ذكرا؟
وهذه نصوص الأسئلَة :
السؤال الأول :
قال تعالى (( فاذهب فإن لك في الحياة أن تقول لا مساس ))
ما مصدر مساس؟ وما إعراب جملة لامساس ؟
السؤال الثاني:
قال تعالى (( هديا بالغ الكعبة )) أعرب النحويون (بالغ الكعبة ) أنه نعت لهديا .. فكيف يستقيم هذا مع ماذكر النحويون في قولهم تنعت المعرفة بالمعرفة والنكرة بالنكرة؟
السؤال الثالث:
قال تعالى (( لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله واليوم الآخر )) ما إعراب المقيمين الصلاة؟
السؤال الرابع:
قال تعالى (( وقد آتيناك من لدنا ذكرا )) فلماذا لم يقل سبحانه من عندنا ذكرا؟