التوتر في الشركات يصنع المعجزات!
تظهر الدراسات أن الموظفين السعداء قد يصابون بالملل واللامبالاة ويصبحون أقل إنتاجية،لكن يبدو أن القدر الملائم من التوتر يمكن أن يصنع المعجزات في الشركات.
على عكس الحكمة التقليدية الدارجة في مجال الإدارة، والتي تقول أن الموظفين المتفقين هم موظفون راضون ومنتجون، فإن قائد فريق العمل لايجب أن يقضى معظم وقته في مساعدة فريق عمله على الاندماج.
فقد أظهرت الأبحاث في شركات كبرى من مختلف القطاعات أن الموظفين السعداء قد يصابون بالملل واللامبالاة ويصبحون أقل إنتاجية من أولئك الذين يخضعون لقليل من التوتر المحكم، وفقا لدراسة جديدة أعدتها بوز أند كومباني بالشراكة مع مركز كاتزنباخ وهو مركز جديد يعنى بوضع وتطبيق أفكار تجديدية في ثقافة الشركات، أنشئ في إطار شراكة استراتيجية مع بوز أند كومباني وشركة الاستشارات الادارية كاتزنباخ بارتنرز ال ال سي ومقرها الولايات المتحدة الأمريكية.
تظهر الدراسات أن الموظفين السعداء قد يصابون بالملل واللامبالاة ويصبحون أقل إنتاجية،لكن يبدو أن القدر الملائم من التوتر يمكن أن يصنع المعجزات في الشركات.
على عكس الحكمة التقليدية الدارجة في مجال الإدارة، والتي تقول أن الموظفين المتفقين هم موظفون راضون ومنتجون، فإن قائد فريق العمل لايجب أن يقضى معظم وقته في مساعدة فريق عمله على الاندماج.
فقد أظهرت الأبحاث في شركات كبرى من مختلف القطاعات أن الموظفين السعداء قد يصابون بالملل واللامبالاة ويصبحون أقل إنتاجية من أولئك الذين يخضعون لقليل من التوتر المحكم، وفقا لدراسة جديدة أعدتها بوز أند كومباني بالشراكة مع مركز كاتزنباخ وهو مركز جديد يعنى بوضع وتطبيق أفكار تجديدية في ثقافة الشركات، أنشئ في إطار شراكة استراتيجية مع بوز أند كومباني وشركة الاستشارات الادارية كاتزنباخ بارتنرز ال ال سي ومقرها الولايات المتحدة الأمريكية.