الاثنين، 23 آب/اغسطس 2010، آخر تحديث 13:58 (GMT+0400)
طبيب جاكسون أمام المحكمة وسط تنديد محبي ملك البوب
توفي ملك البوب بجرعة مفرطة من المهدئات
لوس أنجلوس، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- يمثل كونراد موراي، الطبيب الشخصي للمغني الأمريكي الراحل، مايكل جاكسون، أمام محكمة لوس أنجلوس، الاثنين، في جلسة استماع وجيزة يتوقع أن يتخللها احتجاجات غاضبة ينظمها محبو ملك البوب الراحل احتجاجاً على تورط الطبيب في موته.
وكانت السلطات القضائية قد وجهت، في مارس/آذار الماضي، الاتهام رسمياً إلى موراي بمسؤوليته عن وفاة جاكسون، الذي أكدت هيئة الطب الشرعي في لوس أنجلوس، أنه مات مقتولاً.
ومن المتوقع أن تحدد المحكمة، في جلسة سريعة الاثنين، الموعد المبدئي لجلسات الاستماع بشأن تهمة القتل غير المشروع ضد موراي، وفق طاقم الدفاع عن الطبيب.
وكان جاكسون قد اختار موراي ليكون طبيبه المعالج أثناء استعداداته لعودته إلى جولاته الغنائية، واستدعاه إلى فيلته المستأجرة في هلومبي هيلز في الخامس والعشرين من يونيو/حزيران عام 2009، بحدود الساعة الواحدة صباحاً، وكان يشكو من الأرق والجفاف، وأنه قضى قبل وفاته ليلة من أصعب ليالي حياته لم يتمكن فيها من النوم لولا جرعات من عدة أدوية، ما أدى إلى وفاته.
ويدافع محامي موراي بأن الجرعة التي وصفها موكله أقل بكثير من تلك التي عثر عليها أثناء تشريح جاكسون."
ومؤخراً، قال مدع عام هيوستن، أد شيرنوف، في مقابلة حصرية مع CNN: "حقيقة (الطريقة التي توفي بها) كانت لغز منذ عام ومازالت كذلك."
ويحرص أعضاء من عائلة جاكسون على متابعة جلسات مثول موراي أمام المحكمة، منذ اعتقاله في فبراير/شباط الماضي، وأعرب بعضهم عن تذمرهم من القضية المقدمة ضده.
والشهر الماضي، أعلن مكتب الادعاء العام في لوس أنجلوس، أنه لن توجه تهما جنائية إلى أي من الأطباء السبعة أو الممرضة، والذين تم التحقيق معهم في وفاة المغني، من قبل سلطات الادعاء.
وبدأت السلطات تحقيقاً مطولا في ملابسات موت جاكسون بعدما عثر عليه متوفى في منزله في 25 يونيو/ حزيران عام 2009، في وقت كان يتحضر فيه لإقامة سلسلة من الحفلات في لندن، كانت ستمثل عودته إلى عالم الفن بعد غياب طويل.
http://arabic.cnn.com/2010/entertainment/8/23/court.return/index.html
[سورة البقرة : الآية 185]
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}
[سورة البقرة : الآية 183]
{أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ}
[سورة البقرة : الآية 187]