ملك البوب خطط للغناء مع ابنه في حفلات لندن
أسرة جاكسون تتحدث عن "مقتله".. ومطالبة بتشريح ثالث لجثته
انضمت شقيقة مايكل جاكسون إلى والده في التشكيك حول الأسباب التي أدت إلى الوفاة المفاجئة لـ"ملك البوب" نهاية الشهر الماضي، مطالبين بعملية تشريح ثالثة لكشف لغز رحيله.
وقالت لاتويا جاكسون في حديث لصحيفتي "مايل اون صنداي" و"ذي نيوز اوف ذي وورلد" البريطانيتين الأحد 12-7-2009 إن أخيها قتل من قبل مجموعة من الاشخاص الجشعين.
وكان جو والد جاكسون قال في حديث خاص لقناة "آي بي سي" الأمريكية إن ابنه الذي توفي في 25 يونيو/حزيران لأسباب غير معروفة بعد، تعرّض للقتل.
وقالت لاتويا للصحافة البريطانية إنها طلبت عملية تشريح جديدة وإنها مصممة على كشف لغز وفاة شقيقها، حيث قالت "الأمر لا يتعلق بالمال, أريد احقاق العدالة لمايكل. أريد أن اكتشف من وماذا قتل مايكل".
وأضافت "لدي فكرة واضحة عن نتائج التشريح, أعتقد أن مايكل تعرض للقتل ولقد ساورتني هذه المشاعر منذ البداية".
وتابعت "عدة أشخاص متورطين في هذه المؤامرة وليس شخص واحد. كان محاطاً بأفراد يضمرون له الشر. كان مايكل شخصاً طيباً ومحباً واستغل أفراد هذا الجانب من شخصيته".
وأوضحت لاتويا لوكالة الأنباء الفرنسية "قبل أقل من شهر قلت لنفسي إن مايكل سيموت قبل أن يبدأ حفلاته الموسيقية في لندن لأنه كان محاطاً بأشخاص لم يدافعوا حقاً عن مصالحه".
وقالت "كانت ثروة مايكل تزيد على مليار دولار. عندما يساوي شخص هذا المبلغ الكبير من المال من الطبيعي أن يحوم حوله اشخاص لا يضمرون له الخير, وقلت لأسرتي قبل شهر انه لن يذهب ابداً الى لندن".
واتهمت لاتويا "مجموعة من الانتهازيين" بإبعاده عن اسرته وأصدقائه وبإرغامه على توقيع عقد لإحياء 50 حفلة موسيقية في لندن بمناسبة عودته الى الساحة الفنية.
وقالت "كان هؤلاء يرون في جاكسون مصدراً لتحقيق الارباح وجعلوه يدمن على المخدرات. اعتقد ان هذا الامر افقده توازنه وأدى الى وفاته".
وأوضحت ان ملك البوب كان يريد ان يعتزل الغناء ليصبح مخرجاً لانه لم يكن يريد اعتلاء المسرح, وكان أول فيلم سينتجه فيلم رعب بعنوان "ثريلر".
وذكرت الصحيفة الأمريكية "يو إس ويكلي" في وقت سابق أن جاكسون كان ينوي الغناء مع ابنه برينس (12 سنة) في لندن, وكان يريد أن يراه أولاده ولو مرة واحدة وهو يغني كي يلمسوا الهوس بمايكل جاكسون، حيث إنه لم يصعد إلى المسرح منذ عام 2001.
وفي سياق متصل, ذكرت مصادر قضائية أنه تم تأجيل الجلسة التي عقدت الاثنين الماضي، مدة أسبوعين, وكان من المقرر أن يكون الحكم نهائياً بشأن الوصاية على أبناء جاكسون.
وتم تأجيلها بطلب من والدة جاكسون, كاثرين, وأم أكبر طفلي جاكسون وزوجته السابقة ديبي رو, وذلك حسب ما أوردته وكالة"أسوشيتد برس" الأمريكية الأحد.
وكان قاضي المحكمة العليا في لوس انجلوس منح كاثرين جاكسون، والدة المطرب البالغة من العمر 79 سنة، حق حضانة الاولاد الثلاثة مؤقتاً بعد موافقته على طلب تقدمت به محاميتها
أسرة جاكسون تتحدث عن "مقتله".. ومطالبة بتشريح ثالث لجثته
انضمت شقيقة مايكل جاكسون إلى والده في التشكيك حول الأسباب التي أدت إلى الوفاة المفاجئة لـ"ملك البوب" نهاية الشهر الماضي، مطالبين بعملية تشريح ثالثة لكشف لغز رحيله.
وقالت لاتويا جاكسون في حديث لصحيفتي "مايل اون صنداي" و"ذي نيوز اوف ذي وورلد" البريطانيتين الأحد 12-7-2009 إن أخيها قتل من قبل مجموعة من الاشخاص الجشعين.
وكان جو والد جاكسون قال في حديث خاص لقناة "آي بي سي" الأمريكية إن ابنه الذي توفي في 25 يونيو/حزيران لأسباب غير معروفة بعد، تعرّض للقتل.
وقالت لاتويا للصحافة البريطانية إنها طلبت عملية تشريح جديدة وإنها مصممة على كشف لغز وفاة شقيقها، حيث قالت "الأمر لا يتعلق بالمال, أريد احقاق العدالة لمايكل. أريد أن اكتشف من وماذا قتل مايكل".
وأضافت "لدي فكرة واضحة عن نتائج التشريح, أعتقد أن مايكل تعرض للقتل ولقد ساورتني هذه المشاعر منذ البداية".
وتابعت "عدة أشخاص متورطين في هذه المؤامرة وليس شخص واحد. كان محاطاً بأفراد يضمرون له الشر. كان مايكل شخصاً طيباً ومحباً واستغل أفراد هذا الجانب من شخصيته".
وأوضحت لاتويا لوكالة الأنباء الفرنسية "قبل أقل من شهر قلت لنفسي إن مايكل سيموت قبل أن يبدأ حفلاته الموسيقية في لندن لأنه كان محاطاً بأشخاص لم يدافعوا حقاً عن مصالحه".
وقالت "كانت ثروة مايكل تزيد على مليار دولار. عندما يساوي شخص هذا المبلغ الكبير من المال من الطبيعي أن يحوم حوله اشخاص لا يضمرون له الخير, وقلت لأسرتي قبل شهر انه لن يذهب ابداً الى لندن".
واتهمت لاتويا "مجموعة من الانتهازيين" بإبعاده عن اسرته وأصدقائه وبإرغامه على توقيع عقد لإحياء 50 حفلة موسيقية في لندن بمناسبة عودته الى الساحة الفنية.
وقالت "كان هؤلاء يرون في جاكسون مصدراً لتحقيق الارباح وجعلوه يدمن على المخدرات. اعتقد ان هذا الامر افقده توازنه وأدى الى وفاته".
وأوضحت ان ملك البوب كان يريد ان يعتزل الغناء ليصبح مخرجاً لانه لم يكن يريد اعتلاء المسرح, وكان أول فيلم سينتجه فيلم رعب بعنوان "ثريلر".
وذكرت الصحيفة الأمريكية "يو إس ويكلي" في وقت سابق أن جاكسون كان ينوي الغناء مع ابنه برينس (12 سنة) في لندن, وكان يريد أن يراه أولاده ولو مرة واحدة وهو يغني كي يلمسوا الهوس بمايكل جاكسون، حيث إنه لم يصعد إلى المسرح منذ عام 2001.
وفي سياق متصل, ذكرت مصادر قضائية أنه تم تأجيل الجلسة التي عقدت الاثنين الماضي، مدة أسبوعين, وكان من المقرر أن يكون الحكم نهائياً بشأن الوصاية على أبناء جاكسون.
وتم تأجيلها بطلب من والدة جاكسون, كاثرين, وأم أكبر طفلي جاكسون وزوجته السابقة ديبي رو, وذلك حسب ما أوردته وكالة"أسوشيتد برس" الأمريكية الأحد.
وكان قاضي المحكمة العليا في لوس انجلوس منح كاثرين جاكسون، والدة المطرب البالغة من العمر 79 سنة، حق حضانة الاولاد الثلاثة مؤقتاً بعد موافقته على طلب تقدمت به محاميتها