يا شاغلي
يا شاغلي
أحببتكَ
وكفى
لا تسلْ عن
كيف هذا ومتى
أنا أجهلُ سرَ الجواب
وأجهلُ كيف فؤادي
في هواكَ قد هوى
وكيف تاه
و بين جفنيكَ ذوى
يا شاغلي
هلا ّ ذكرتني في مرةٍ
أو ناديتَ طيفي لحظة ً
في لياليكَ
وفي سكرةِ
شدو الدجى
فالنارُ في داخلي
تصطلي
إن طال عني وصلكَ
أو قربكَ مني دنا
يا شاغلي
هذي يدي إليكَ أمدها
فخذ بها ... !
أسيرة ً
تستجدي منكَ الرجا
وفؤادي
في دربكَ
شمعة ٌ
أوقدتها
وشَمعها في هواكَ
ذاب واستوى
يا شاغلي
هلا ّ توقفتَ قليلا
واستمعتَ لخافقي
عند مروركَ
كالبدر
في ساعةٍ
من سويعات الصفا
أو نظرتَ لضلوعي
تهتزُ
ولعـــًا
في ومضةٍ
من وميضات الرضا
يا شاغلي
أما علمتَ
بأنكَ
أنتَ الأماني
و المرادُ
والمنى
يا شاغلي
أحببتكَ
وكفى
لا تسلْ عن
كيف هذا ومتى
أنا أجهلُ سرَ الجواب
وأجهلُ كيف فؤادي
في هواكَ قد هوى
وكيف تاه
و بين جفنيكَ ذوى
يا شاغلي
هلا ّ ذكرتني في مرةٍ
أو ناديتَ طيفي لحظة ً
في لياليكَ
وفي سكرةِ
شدو الدجى
فالنارُ في داخلي
تصطلي
إن طال عني وصلكَ
أو قربكَ مني دنا
يا شاغلي
هذي يدي إليكَ أمدها
فخذ بها ... !
أسيرة ً
تستجدي منكَ الرجا
وفؤادي
في دربكَ
شمعة ٌ
أوقدتها
وشَمعها في هواكَ
ذاب واستوى
يا شاغلي
هلا ّ توقفتَ قليلا
واستمعتَ لخافقي
عند مروركَ
كالبدر
في ساعةٍ
من سويعات الصفا
أو نظرتَ لضلوعي
تهتزُ
ولعـــًا
في ومضةٍ
من وميضات الرضا
يا شاغلي
أما علمتَ
بأنكَ
أنتَ الأماني
و المرادُ
والمنى