حملة لكسر حصار قطاع غزة ثقافيا تنطلق من مدينة الفلوجة
نضم عدد من الفنانين والاعلاميين من مدينة الفلوجة، الأحد، حملة لكسر حصار غزة ثقافيا عبر جمعهم لكتب من الراغبين بالتبرع بكتب أدبية وعلمية وسياسية وإرسالها الى فلسطين عن طريق مكتب الأمم المتحدة في العاصمة بغداد.
وقال مدير الحملة الفنان ملاذ اسماعيل لوكالة (أصوات العراق) ان “انطلاق حملة كسر حصار غزة ثقافيا من الفلوجة بمشاركة عدد من اعلاميي وفناني ومثقفي المدينة جاءت لتخفيف الحزن على أوساط مثقفي غزة وفلسطين”.
وأضاف انه “سيتم مفاتحة مكتب الأمم المتحدة في بغداد للتعاون معنا لإيصال الكتب التي ستجمع من المتبرعين من الانبار وبقية المحافظات هدية من الشعب العراقي ومساهمة بكسر الطوق على غزة الحبيبة”.
اما الاعلامي احمد النعيمي فقال لوكالة (أصوات العراق) “فيما سبق احسسنا بالالم لان معظم اشقائنا في الوطن العربي لم يمدوا لنا يد العون ايام الحصار وفضلوا البقاء متفرجين خوفا على ضياع مصالحهم”.
واضاف ان “الباب مفتوح لكل من يرغب في التبرع بالكتب العلمية والادبية وغيرها لتكون رسالة نطلقها لأهلنا في غزة ورسالة لجميع الساسة في العالم العربي بان الشعوب متوحدة وعليهم هم ان يكونوا بموقف المسؤولية تجاهنا”.
وأشار الى وجود “عدد من الإعلاميين والأدباء والفنانين في العاصمة بغداد ممن اخذوا على عاتقهم نشر وإعلان الحملة منهم الكاتب والإعلامي صلاح زنكنة الذي اعلن عن حملة جمع الكتب في شارع المتنبي الذي يتميز برواده من المثقفين والاعلاميين”.
نضم عدد من الفنانين والاعلاميين من مدينة الفلوجة، الأحد، حملة لكسر حصار غزة ثقافيا عبر جمعهم لكتب من الراغبين بالتبرع بكتب أدبية وعلمية وسياسية وإرسالها الى فلسطين عن طريق مكتب الأمم المتحدة في العاصمة بغداد.
وقال مدير الحملة الفنان ملاذ اسماعيل لوكالة (أصوات العراق) ان “انطلاق حملة كسر حصار غزة ثقافيا من الفلوجة بمشاركة عدد من اعلاميي وفناني ومثقفي المدينة جاءت لتخفيف الحزن على أوساط مثقفي غزة وفلسطين”.
وأضاف انه “سيتم مفاتحة مكتب الأمم المتحدة في بغداد للتعاون معنا لإيصال الكتب التي ستجمع من المتبرعين من الانبار وبقية المحافظات هدية من الشعب العراقي ومساهمة بكسر الطوق على غزة الحبيبة”.
اما الاعلامي احمد النعيمي فقال لوكالة (أصوات العراق) “فيما سبق احسسنا بالالم لان معظم اشقائنا في الوطن العربي لم يمدوا لنا يد العون ايام الحصار وفضلوا البقاء متفرجين خوفا على ضياع مصالحهم”.
واضاف ان “الباب مفتوح لكل من يرغب في التبرع بالكتب العلمية والادبية وغيرها لتكون رسالة نطلقها لأهلنا في غزة ورسالة لجميع الساسة في العالم العربي بان الشعوب متوحدة وعليهم هم ان يكونوا بموقف المسؤولية تجاهنا”.
وأشار الى وجود “عدد من الإعلاميين والأدباء والفنانين في العاصمة بغداد ممن اخذوا على عاتقهم نشر وإعلان الحملة منهم الكاتب والإعلامي صلاح زنكنة الذي اعلن عن حملة جمع الكتب في شارع المتنبي الذي يتميز برواده من المثقفين والاعلاميين”.