مصادرة حوالي 3 آلاف قطعة من ألعاب الأطفال الخطرة,,مبادره يجب الاقتداء بها
لما تلحقه من مضار نفسيه مستقبليه على جيل ..تتراكم الاحداث في ذهنه..
صادرت عناصر الضابطة الجمركية بحلب حوالي ثلاثة آلاف قطعة من (البواريد) والمسدسات البلاستيكية التي تعمل على الخرز ويستخدمها الأطفال .
وأفاد العميد علي المحيميد رئيس الضابطة أن المواد المصادرة من منشأ صيني ومدخلة تهريباً ومخالفة لقرار وزارة الاقتصاد وممنوعة من التداول حيث استطاعت عناصر الضابطة مصادرة هذه الألعاب الخطرة من سيارة نوع كيا تحمل الرقم 469697 في المنطقة الواقعة قرب القلعة وهي تنقل المواد من المستودع العائد للمدعوين ( أ . ك . ن ) و ( ك . ع . ن ) اللذين أحيلا إلى القضاء بعد دفع الغرامة المترتبة للمديرية العامة للجمارك .
وبين العميد المحيميد أن الغرامة للمواد المصادرة بلغت 400 ألف ليرة والقيمة 125 ألف ليرة والرسوم 8 آلاف ليرة مشيراً إلى ان عناصر الضابطة الجمركية بحلب يتابعون جولاتهم بشكل يومي لملاحقة الظواهر المخالفة للأنظمة والقوانين .
ولكن يبقى السؤال لماذا يستمر أصحاب النفوس الضعيفة بإدخال المواد التي تلحق الأذى سواء بالأطفال أو المواطنين بشكل عام فمثل هذه الألعاب التي سببت الضرر لعشرات الأطفال خلال أيام العيد , هل يرضى مهربو هذه المواد أن يكون أطفالهم من بين الأطفال المصابين ؟ أم ان الحصول على المال غير المشروع قد أطاح بضمائر العديد من الأشخاص القائمين على هذه الظواهر وغيرها ؟
مع التحيه
صباح العراقي
منقول للفائده
لما تلحقه من مضار نفسيه مستقبليه على جيل ..تتراكم الاحداث في ذهنه..
صادرت عناصر الضابطة الجمركية بحلب حوالي ثلاثة آلاف قطعة من (البواريد) والمسدسات البلاستيكية التي تعمل على الخرز ويستخدمها الأطفال .
وأفاد العميد علي المحيميد رئيس الضابطة أن المواد المصادرة من منشأ صيني ومدخلة تهريباً ومخالفة لقرار وزارة الاقتصاد وممنوعة من التداول حيث استطاعت عناصر الضابطة مصادرة هذه الألعاب الخطرة من سيارة نوع كيا تحمل الرقم 469697 في المنطقة الواقعة قرب القلعة وهي تنقل المواد من المستودع العائد للمدعوين ( أ . ك . ن ) و ( ك . ع . ن ) اللذين أحيلا إلى القضاء بعد دفع الغرامة المترتبة للمديرية العامة للجمارك .
وبين العميد المحيميد أن الغرامة للمواد المصادرة بلغت 400 ألف ليرة والقيمة 125 ألف ليرة والرسوم 8 آلاف ليرة مشيراً إلى ان عناصر الضابطة الجمركية بحلب يتابعون جولاتهم بشكل يومي لملاحقة الظواهر المخالفة للأنظمة والقوانين .
ولكن يبقى السؤال لماذا يستمر أصحاب النفوس الضعيفة بإدخال المواد التي تلحق الأذى سواء بالأطفال أو المواطنين بشكل عام فمثل هذه الألعاب التي سببت الضرر لعشرات الأطفال خلال أيام العيد , هل يرضى مهربو هذه المواد أن يكون أطفالهم من بين الأطفال المصابين ؟ أم ان الحصول على المال غير المشروع قد أطاح بضمائر العديد من الأشخاص القائمين على هذه الظواهر وغيرها ؟
مع التحيه
صباح العراقي
منقول للفائده