07.10.201115:23
ليما غوبوي.. كشفت عن قدرات النساء على وضع حد للحروب
AFP Frederick M. Brown
تعتبر ليما غوبوي، السياسية والناشطة الحقوقية من ليبيريا أحد مؤسسي حركة السلام التي عملت على وضع حد للحرب الأهلية الثانية في ليبيريا عام 2003. وحازت على جائزة نوبل للسلام لعام 2011 مع مواطنتها الرئيسة إلين جونسون سيرليف واليمنية توكل كرمان وذلك عن دورها تعبئة النساء من كافة الأديان والمجموعات الاثنية من أجل السلام وضد الحرب الأهلية.
ولدت غوبوي في وسط ليبيريا، لكنها انتقلت الى مدينة مونروفيا بعد اندلاع الحرب الأهلية الأولى في البلاد عام 1989 وهي في عمر 17 عاما. وعملت غوبوي كطبيبة نفسية مع أطفال حاربوا كمقاتلين في صفوف جيش تشالز تايلور وفهمت خلال هذه الفترة انه "إذا كانت التغييرات في المجتمع ممكنة، فان الامهات وحدهن قادرات على تنفيذها". وتجدر الإشارة الى ان غوبوي نفسه أم لـ6 أطفال.
وعملت غوبوي منذ عام 2001 على تعبئة النساء من كافة الأديان والمجموعات الاثنية في بلادها من أجل السلام عبر إعلان "إلاضراب عن ممارسة الجنس"، وكذلك تشجيع النساء على المشاركة في الانتخابات.
وتحت قيادة غوبوي تمكنت نساء ليبيريا من إقناع الرئيس تايلور باستقبال وفدهم وحصلوا منه على وعد لحضور مفاوضات السلام التي أسفرت في نهاية المطاف مع استمرار الاحتجاجات النسائية الحاشدة عن الاتفاقية التي أنهت الحرب في البلاد عام 2003 وانتخاب إلين جونسون سيرليف في منصب الرئاسة عام 2005
http://arabic.rt.com/news_all_news/info/604654/
ليما غوبوي.. كشفت عن قدرات النساء على وضع حد للحروب
AFP Frederick M. Brown
- 07.10.201113:18 فوز 3 نساء بجائزة نوبل للسلام احداهن يمنية
تعتبر ليما غوبوي، السياسية والناشطة الحقوقية من ليبيريا أحد مؤسسي حركة السلام التي عملت على وضع حد للحرب الأهلية الثانية في ليبيريا عام 2003. وحازت على جائزة نوبل للسلام لعام 2011 مع مواطنتها الرئيسة إلين جونسون سيرليف واليمنية توكل كرمان وذلك عن دورها تعبئة النساء من كافة الأديان والمجموعات الاثنية من أجل السلام وضد الحرب الأهلية.
ولدت غوبوي في وسط ليبيريا، لكنها انتقلت الى مدينة مونروفيا بعد اندلاع الحرب الأهلية الأولى في البلاد عام 1989 وهي في عمر 17 عاما. وعملت غوبوي كطبيبة نفسية مع أطفال حاربوا كمقاتلين في صفوف جيش تشالز تايلور وفهمت خلال هذه الفترة انه "إذا كانت التغييرات في المجتمع ممكنة، فان الامهات وحدهن قادرات على تنفيذها". وتجدر الإشارة الى ان غوبوي نفسه أم لـ6 أطفال.
وعملت غوبوي منذ عام 2001 على تعبئة النساء من كافة الأديان والمجموعات الاثنية في بلادها من أجل السلام عبر إعلان "إلاضراب عن ممارسة الجنس"، وكذلك تشجيع النساء على المشاركة في الانتخابات.
وتحت قيادة غوبوي تمكنت نساء ليبيريا من إقناع الرئيس تايلور باستقبال وفدهم وحصلوا منه على وعد لحضور مفاوضات السلام التي أسفرت في نهاية المطاف مع استمرار الاحتجاجات النسائية الحاشدة عن الاتفاقية التي أنهت الحرب في البلاد عام 2003 وانتخاب إلين جونسون سيرليف في منصب الرئاسة عام 2005
http://arabic.rt.com/news_all_news/info/604654/