سؤال إعلامي ؟
سؤال ،، من الأهداف العامة لمنظمة العفو الدولية حق إطلاق سراح سجناء الرأي لان هؤلاء اعتقلوا بسبب معتقداتهم أو أصلهم العرقي و لم يستخدموا العنف أو يدعو لاستخدامه ؟ فما هو اعتقادكم
جواب !
أن الأمثلة على السؤال الذي بين أيدينا كثيرة وخصوصا ونحن نعيش أزمة الفكر الحر وهنا سوف أنطلق من منطلق ،حلم اليقظة الذي لا اسمح له إن ينضج خلف الأسوار ،والاهم أن هذا الحلم لا يرجعني إلى دائرة التأثير التي طالما شيدنا عليها الآراء ، وسوف أبدا بعدة مفاهيم وقنوات، قد تعرض أصحابها إلى الاعتقال وخصوصا من تبناها ، قتل أو عاش حرب استمرار السياسة بطرق خاطئة ، لا لشئ ولكن بسبب عدم فهم الأخر لمضمونها وخصوصا الدكتاتوريات والأنسجة الدكتاتورية المحصنة بلباس الصالح وليس الطالح وهنا أسرد البعض منها كما وردت بين اسطر المصطلحات ونفحات فكر المفكرين
التأثير والمؤثر
الأصيل والدخيل
العلم والفن
المعقولية والعقلانية
العقيدة والشريعة
المسلم والمتئسلم
الدفاع عن المذهب والدفاع عن التمذهب
الصح والأصح
الرسالي والنفعي
الذي يعيش على ؟ والذي يعيش إلى ؟
السياسي والسلطاني
السلطوي والحكومي
الدولة والحكومة
التقديس والتدنيس
الواعي واللاواعي
أصولية الأديان ،وأصالة الأديان
صحرنة الارياف وريفنة المدينة
التوكل والتواكل
الإعلام و الصحافة
التدين والتعصب
التعصب والتطرف
إن كل ما تقدم هو بحد ذاته معاني ودلائل أتهامية لعدد كبير من البشر منذ انطلاق العقل في الكون إلى يومنا هذا بسبب عدم فهمها وتفسيرها من لدن مجموعة متسلطة ، دكتاتورية ، نفعية ، حمقاء خرقاء ، عاشت وتعيش على نشوء الإحداث وعدم تعلمها طريقة كيفية التفكير على وجود حالات متماسكة من خلالها يصوغ الإنسان حياته أو أسلوبه بالتعاطي مع الفكر وطرح الآراء التي تتعرض إلى القتل السريرري لعدة أسباب .
وبعد هذه المقدمة البسيطة بحثت كثيراً لكي أجد مفهوم أو مصطلح يجمع الحالات والأشخاص الذين لا ينسجمون مع طرح الآراء التي يتفق عليها العقلاء بمعنى واحد + واحد = 2، لا لشئ ولكن لمجرد وجود حالة يعانيها البعض يجب تشخيصها والبحث عن علاجها في الطب الشرقي والصيني والطب الحديث إلى أن نجد لها علاج و لماذا يعشقها البعض ، هل بدافع الاستفهام والاهتمام لهذه الآراء أو تلك أو قد يكون وباء يصيب بني البشر وخصوصا الذي يسلك مسالك سياسية ، دينية ، تجارية ، سلطوية ، دولية ،جغرافية ، قومية ، لغويه دون التركيز على ثوابت العقلاء التي من خلالها يتحول إلى فاعل وليس قابل أي بمعنى مرسل متكلم وليس سامع مستقبل .
دعونا نستعرض الإعراض لهذا المرض الذي يكشف عند المطاولة على السمع أو الإصغاء إلى الأخر فلكبير لا يسمع لصغير ولتمسك بالمثل الشعبي الذي لا نعرف أساسه الذي يقول (أكبر منك بيوم أفهم منك بسنه ) وقد توصل الباحثون عن طرق النجاة وقالو، أن ما يطلق على هذا الداء أو الوباء هو .
ألخمول الفكري، وهو اشد الإمراض التي تصيب بعض أنواع البشر ومن دلالات هذا المرض
• المظهر ، قد تجده عارفا مستفيضا في كل شئ لا يعتمد على وجود نظرية جمعية خلقها صاحب الفضل على هذه المخلوقات فوق هذه البسيطة بل يؤمن بالنظرية الفردية التي لا يعرفها هو نفسه.
• الارتباك والتقلب بالآراء والمهم وجود المبررات لهذا العمل أو ذاك مما يجعلنا نلغي قاعدة كيف نفكر وليس مجرد التفكير فقط والتي يحتاجها بعلاقته مع الآخرين.
• إثبات الآراء التي ينطلق منها ويحددها من داخل مناطق التأثير وليس من خارجها .
• ألابتعاد عن تهذيب وترطيب الأفكار التي تؤكد إنعاش الفكر.
• الإسراع من الاستفادة من لحظات الزمن ونحت اسمه وسيرته عليها.
• التمتع بأسلوب الخلط بين الدين السلمي والدين الحربي.
• عدم التميز بين من يخرق القانون على مستوى البؤس والحاجة والذهاب إلى منطق كفره.
• حب المجتمعات الغامضة والتي من خلالها يصبح كالنار الخامدة التي يغطيها الرماد بمجرد النفخ عليها تشتعل نار الغموض الملتهبة.
• لا جديه ، لا سرية ، لا مصداقية.
• ألخيانة موجودة ولكن مع وقف التنفيذ.
• يفسر مشكلة فهم الخيال من خلال ، الثراء، القوة، الدلال.
• تصرفاته وبناء شخصيته غير منسجمة مع عالم الطبيعة.
• ليس مدرك بمستوى بؤسه .
• بعيدا عن الحب، التفهم، الدعم ولكنه قريب من الأعباء لكي يضع دروس في الرحمة الدقيقة للظلم.
• هو النقيض لكل كلمة تطلق خلاف ما ينتجه فكره ألشهواتي في عالم الفكر الديمو كراسي وليس الديمقراطي
وهناك فرق واسع بينهما فهذه الحرب التي لا يتبين لها نهاية قد كونت مجتمع مجروح عتيد عنيد لا يرى هموم أحبته إلا بعيون التفكير، حيث تجد قلبه متنور بالحب والألفة كجوهرة مضيئة في أعماق تلال رملية تمتاز بالعتمة ، وهي تجسيد لنظرية الاهتزاز التي تسقط كل شئ إلا الفكر الذي يولد اهتزازه واحتكاكه مع العقول الظلامية التي تعتقد أنها تستطيع أن تمنعه من تكور معادلة وجود الضوء التي تنير من خلاله جوانب الفكر الأخر .
وكم من متخلف مصاب بهذا المرض قد تعلم وتفهم من كلام من يضده ويغبطه ويتنكر له وهو لا يفقه ،وهو يضمده ويرطب روحه وجرحه .
أن الانفعال الحاصل بين جموع الجاحدين للفكر والرأي في تاريخنا أمثلة كثيرة جدا قد يطول ذكرها ، ولكن لدينا في التاريخ الحديث وخصوصا الاعتقالات الفورية لتفكير نفسه ( كفعل ) وليس لشخص المفكر الذي يريد أن ينهض بالفكرة لقد ذكر الله جل علاه في سورة يونس ((كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون)) وفي سورة مريم ((أو لم يتفكروا في أنفسهم)) . وهنا سؤال يراود فكري هل حان الوقت لتلقين وغرس أعماق النصوص التهذيبية للفكر الذي يعتمد على تقويم البرامج ومدى جدواها ومواجهتها لاحتياجات المجتمع الاجتماعية ، والفكرية،والدينية ، والاقتصادية ، والسياسية لكي لا نقوي بعضنا البعض بضعفنا الفكري المليء بالذنب والأوهام العنيفة الممزوجة بين الذكاء البشري والكد الحيواني ، إلا يكفينا الوقوف لأصحاب الخمول الفكري وكأنهم إبطال الميادين ،وهم لا يحملون إلا إهمال وتهديد لناطقين لما في وجدانهم والذين جعلوا أصحاب الفكر المطلق بزي تنكري في حفلة رسمية أليس هولاء من ينطق عن أصحاب الفكر الحر و يقولون عنه مجنون ، فاقد بصيرته ، كافر ، مرتد ، متزندق ، مغرض ،وكأن الله لهم وحدهم وهو الله رب المؤمنين والكافرين معا وكل إنسان بجريرته .
وهل أنتم فعلا تستطيعون منع الفكر أن يطرح ويستمر في تعليم غرس روح التفهم والتفكر في أعماق الشباب الذين سيبقون يسألوكم عن تفسير قوله تعالى ((سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب ويقولون سبعة ثامنهم كلبهم قل ربي أعلم بعدتهم)) وأنتم تبحثون عن حارس ألأرواح التائهة الذي يرافق الخيرين وغيرهم ولكنكم تريدونه بشروطكم التي وضعتموها بقسوة الظلام والرغبة العنيفة والرعب الصامت ،أن لا يكون له الوجه الواضح كأنه الجانب المظلم من القمر ولكنهم أجابوكم بأرجوزة ،قالو فيها وبكل صراحة ،أن خلف النوافذ توجد دائما عيون تراقب وقلوب تهوى لأنها تؤمن لا عقيدة أسمى من الحقيقة وهي التي جعلتنا كبحارين لا نبحر بالمجهول ليس خوفا وإنما من أجل أن نستلهم حدسه ولا نجبر على شرائه بالغموض الواضح .
أثير محمد الشمسي
سؤال ،، من الأهداف العامة لمنظمة العفو الدولية حق إطلاق سراح سجناء الرأي لان هؤلاء اعتقلوا بسبب معتقداتهم أو أصلهم العرقي و لم يستخدموا العنف أو يدعو لاستخدامه ؟ فما هو اعتقادكم
جواب !
أن الأمثلة على السؤال الذي بين أيدينا كثيرة وخصوصا ونحن نعيش أزمة الفكر الحر وهنا سوف أنطلق من منطلق ،حلم اليقظة الذي لا اسمح له إن ينضج خلف الأسوار ،والاهم أن هذا الحلم لا يرجعني إلى دائرة التأثير التي طالما شيدنا عليها الآراء ، وسوف أبدا بعدة مفاهيم وقنوات، قد تعرض أصحابها إلى الاعتقال وخصوصا من تبناها ، قتل أو عاش حرب استمرار السياسة بطرق خاطئة ، لا لشئ ولكن بسبب عدم فهم الأخر لمضمونها وخصوصا الدكتاتوريات والأنسجة الدكتاتورية المحصنة بلباس الصالح وليس الطالح وهنا أسرد البعض منها كما وردت بين اسطر المصطلحات ونفحات فكر المفكرين
التأثير والمؤثر
الأصيل والدخيل
العلم والفن
المعقولية والعقلانية
العقيدة والشريعة
المسلم والمتئسلم
الدفاع عن المذهب والدفاع عن التمذهب
الصح والأصح
الرسالي والنفعي
الذي يعيش على ؟ والذي يعيش إلى ؟
السياسي والسلطاني
السلطوي والحكومي
الدولة والحكومة
التقديس والتدنيس
الواعي واللاواعي
أصولية الأديان ،وأصالة الأديان
صحرنة الارياف وريفنة المدينة
التوكل والتواكل
الإعلام و الصحافة
التدين والتعصب
التعصب والتطرف
إن كل ما تقدم هو بحد ذاته معاني ودلائل أتهامية لعدد كبير من البشر منذ انطلاق العقل في الكون إلى يومنا هذا بسبب عدم فهمها وتفسيرها من لدن مجموعة متسلطة ، دكتاتورية ، نفعية ، حمقاء خرقاء ، عاشت وتعيش على نشوء الإحداث وعدم تعلمها طريقة كيفية التفكير على وجود حالات متماسكة من خلالها يصوغ الإنسان حياته أو أسلوبه بالتعاطي مع الفكر وطرح الآراء التي تتعرض إلى القتل السريرري لعدة أسباب .
وبعد هذه المقدمة البسيطة بحثت كثيراً لكي أجد مفهوم أو مصطلح يجمع الحالات والأشخاص الذين لا ينسجمون مع طرح الآراء التي يتفق عليها العقلاء بمعنى واحد + واحد = 2، لا لشئ ولكن لمجرد وجود حالة يعانيها البعض يجب تشخيصها والبحث عن علاجها في الطب الشرقي والصيني والطب الحديث إلى أن نجد لها علاج و لماذا يعشقها البعض ، هل بدافع الاستفهام والاهتمام لهذه الآراء أو تلك أو قد يكون وباء يصيب بني البشر وخصوصا الذي يسلك مسالك سياسية ، دينية ، تجارية ، سلطوية ، دولية ،جغرافية ، قومية ، لغويه دون التركيز على ثوابت العقلاء التي من خلالها يتحول إلى فاعل وليس قابل أي بمعنى مرسل متكلم وليس سامع مستقبل .
دعونا نستعرض الإعراض لهذا المرض الذي يكشف عند المطاولة على السمع أو الإصغاء إلى الأخر فلكبير لا يسمع لصغير ولتمسك بالمثل الشعبي الذي لا نعرف أساسه الذي يقول (أكبر منك بيوم أفهم منك بسنه ) وقد توصل الباحثون عن طرق النجاة وقالو، أن ما يطلق على هذا الداء أو الوباء هو .
ألخمول الفكري، وهو اشد الإمراض التي تصيب بعض أنواع البشر ومن دلالات هذا المرض
• المظهر ، قد تجده عارفا مستفيضا في كل شئ لا يعتمد على وجود نظرية جمعية خلقها صاحب الفضل على هذه المخلوقات فوق هذه البسيطة بل يؤمن بالنظرية الفردية التي لا يعرفها هو نفسه.
• الارتباك والتقلب بالآراء والمهم وجود المبررات لهذا العمل أو ذاك مما يجعلنا نلغي قاعدة كيف نفكر وليس مجرد التفكير فقط والتي يحتاجها بعلاقته مع الآخرين.
• إثبات الآراء التي ينطلق منها ويحددها من داخل مناطق التأثير وليس من خارجها .
• ألابتعاد عن تهذيب وترطيب الأفكار التي تؤكد إنعاش الفكر.
• الإسراع من الاستفادة من لحظات الزمن ونحت اسمه وسيرته عليها.
• التمتع بأسلوب الخلط بين الدين السلمي والدين الحربي.
• عدم التميز بين من يخرق القانون على مستوى البؤس والحاجة والذهاب إلى منطق كفره.
• حب المجتمعات الغامضة والتي من خلالها يصبح كالنار الخامدة التي يغطيها الرماد بمجرد النفخ عليها تشتعل نار الغموض الملتهبة.
• لا جديه ، لا سرية ، لا مصداقية.
• ألخيانة موجودة ولكن مع وقف التنفيذ.
• يفسر مشكلة فهم الخيال من خلال ، الثراء، القوة، الدلال.
• تصرفاته وبناء شخصيته غير منسجمة مع عالم الطبيعة.
• ليس مدرك بمستوى بؤسه .
• بعيدا عن الحب، التفهم، الدعم ولكنه قريب من الأعباء لكي يضع دروس في الرحمة الدقيقة للظلم.
• هو النقيض لكل كلمة تطلق خلاف ما ينتجه فكره ألشهواتي في عالم الفكر الديمو كراسي وليس الديمقراطي
وهناك فرق واسع بينهما فهذه الحرب التي لا يتبين لها نهاية قد كونت مجتمع مجروح عتيد عنيد لا يرى هموم أحبته إلا بعيون التفكير، حيث تجد قلبه متنور بالحب والألفة كجوهرة مضيئة في أعماق تلال رملية تمتاز بالعتمة ، وهي تجسيد لنظرية الاهتزاز التي تسقط كل شئ إلا الفكر الذي يولد اهتزازه واحتكاكه مع العقول الظلامية التي تعتقد أنها تستطيع أن تمنعه من تكور معادلة وجود الضوء التي تنير من خلاله جوانب الفكر الأخر .
وكم من متخلف مصاب بهذا المرض قد تعلم وتفهم من كلام من يضده ويغبطه ويتنكر له وهو لا يفقه ،وهو يضمده ويرطب روحه وجرحه .
أن الانفعال الحاصل بين جموع الجاحدين للفكر والرأي في تاريخنا أمثلة كثيرة جدا قد يطول ذكرها ، ولكن لدينا في التاريخ الحديث وخصوصا الاعتقالات الفورية لتفكير نفسه ( كفعل ) وليس لشخص المفكر الذي يريد أن ينهض بالفكرة لقد ذكر الله جل علاه في سورة يونس ((كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون)) وفي سورة مريم ((أو لم يتفكروا في أنفسهم)) . وهنا سؤال يراود فكري هل حان الوقت لتلقين وغرس أعماق النصوص التهذيبية للفكر الذي يعتمد على تقويم البرامج ومدى جدواها ومواجهتها لاحتياجات المجتمع الاجتماعية ، والفكرية،والدينية ، والاقتصادية ، والسياسية لكي لا نقوي بعضنا البعض بضعفنا الفكري المليء بالذنب والأوهام العنيفة الممزوجة بين الذكاء البشري والكد الحيواني ، إلا يكفينا الوقوف لأصحاب الخمول الفكري وكأنهم إبطال الميادين ،وهم لا يحملون إلا إهمال وتهديد لناطقين لما في وجدانهم والذين جعلوا أصحاب الفكر المطلق بزي تنكري في حفلة رسمية أليس هولاء من ينطق عن أصحاب الفكر الحر و يقولون عنه مجنون ، فاقد بصيرته ، كافر ، مرتد ، متزندق ، مغرض ،وكأن الله لهم وحدهم وهو الله رب المؤمنين والكافرين معا وكل إنسان بجريرته .
وهل أنتم فعلا تستطيعون منع الفكر أن يطرح ويستمر في تعليم غرس روح التفهم والتفكر في أعماق الشباب الذين سيبقون يسألوكم عن تفسير قوله تعالى ((سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب ويقولون سبعة ثامنهم كلبهم قل ربي أعلم بعدتهم)) وأنتم تبحثون عن حارس ألأرواح التائهة الذي يرافق الخيرين وغيرهم ولكنكم تريدونه بشروطكم التي وضعتموها بقسوة الظلام والرغبة العنيفة والرعب الصامت ،أن لا يكون له الوجه الواضح كأنه الجانب المظلم من القمر ولكنهم أجابوكم بأرجوزة ،قالو فيها وبكل صراحة ،أن خلف النوافذ توجد دائما عيون تراقب وقلوب تهوى لأنها تؤمن لا عقيدة أسمى من الحقيقة وهي التي جعلتنا كبحارين لا نبحر بالمجهول ليس خوفا وإنما من أجل أن نستلهم حدسه ولا نجبر على شرائه بالغموض الواضح .
أثير محمد الشمسي