مقالة أعجبتني
فلسطين عدونا ..
فلنعاملها كما نعامل إسرائيل
أطلقت مجموعة مصرية، على موقع "فيس بوك" الاجتماعي الشهير، حملة كبيرة لاعتبار فلسطين "عدوة لمصر"، وتدعو إلى معاملتها كما تعامل السلطات المصرية الجانب الإسرائيلي في مختلف القضايا.
وتقول الحملة الإلكترونية، والتي جاءت تحت عنوان "فلسطين عدونا .. فلنعاملها كما نعامل إسرائيل": "بعد الإطلاع على بيانات حكومتنا الرشيدة وقراءة مقالات رؤساء تحرير الصحف القومية عن شرور فلسطين وخطورتها على الأمن القومي المصري. وبعد الجريمة النكراء على الحدود من قبل أشرار فلسطين ضد جنودنا البواسل الشجعان ثبت أن نظامنا المصري على حق. فلسطين عدو وليست حليف أو صديق. آن الأوان لأن نعامل فلسطين كما نعامل أعداءنا الصهاينة".
وأضافت الحملة، التي أطلقتها شخص يدعى الدكتور عادل وانضم إليها أكثر من ألف شخص حتى الآن خلال يومين فقط من إطلاقها:
فلنهدي لهم (الفلسطينيون) الغاز مجاناً أو بدراهم معدودة كما نفعل مع الصهاينة،
ولننقل لهم الأسمنت وحديد التسليح بأسعار مخفضة كما نفعل مع الصهاينة،
ولنحترمهم ونوقرهم حتى لو شتمونا أو قتلوا بعض جنودنا على الحدود بطريق الخطأ أو الصواب، كما نفعل مع الصهاينة،
وليدخلوا أرضنا بلا جوازات سفر كما نفعل مع الصهاينة،
ولنستورد منهم ونصدر لهم كما نفعل مع الصهاينة،
ولنستقبل وزرائهم ومسؤوليهم بحفاوة واحتفالات رسمية كما نفعل مع الصهاينة
وختمت الحملة التي أطلقت على "فيس بوك" بالقول:
"نعم يا شعب فلسطين ..
آن الأوان أن تذوق نار عداوتنا بعد برد محبتنا"،
على حد تعبيره.
يشار بهذا الصدد إلى أن إدارة "فيس بوك" أوقفت مؤخراً مجموعة "حملة مصريون ضد نكبة الجدار الفولاذى"، مشيرة إلى أنها
"تنتهك شروط الاستخدام الخاصة بها، لا يُسمح بأى مجموعات مغرضة، أو مهددة، أو مهينة".
فلسطين عدونا ..
فلنعاملها كما نعامل إسرائيل
أطلقت مجموعة مصرية، على موقع "فيس بوك" الاجتماعي الشهير، حملة كبيرة لاعتبار فلسطين "عدوة لمصر"، وتدعو إلى معاملتها كما تعامل السلطات المصرية الجانب الإسرائيلي في مختلف القضايا.
وتقول الحملة الإلكترونية، والتي جاءت تحت عنوان "فلسطين عدونا .. فلنعاملها كما نعامل إسرائيل": "بعد الإطلاع على بيانات حكومتنا الرشيدة وقراءة مقالات رؤساء تحرير الصحف القومية عن شرور فلسطين وخطورتها على الأمن القومي المصري. وبعد الجريمة النكراء على الحدود من قبل أشرار فلسطين ضد جنودنا البواسل الشجعان ثبت أن نظامنا المصري على حق. فلسطين عدو وليست حليف أو صديق. آن الأوان لأن نعامل فلسطين كما نعامل أعداءنا الصهاينة".
وأضافت الحملة، التي أطلقتها شخص يدعى الدكتور عادل وانضم إليها أكثر من ألف شخص حتى الآن خلال يومين فقط من إطلاقها:
فلنهدي لهم (الفلسطينيون) الغاز مجاناً أو بدراهم معدودة كما نفعل مع الصهاينة،
ولننقل لهم الأسمنت وحديد التسليح بأسعار مخفضة كما نفعل مع الصهاينة،
ولنحترمهم ونوقرهم حتى لو شتمونا أو قتلوا بعض جنودنا على الحدود بطريق الخطأ أو الصواب، كما نفعل مع الصهاينة،
وليدخلوا أرضنا بلا جوازات سفر كما نفعل مع الصهاينة،
ولنستورد منهم ونصدر لهم كما نفعل مع الصهاينة،
ولنستقبل وزرائهم ومسؤوليهم بحفاوة واحتفالات رسمية كما نفعل مع الصهاينة
وختمت الحملة التي أطلقت على "فيس بوك" بالقول:
"نعم يا شعب فلسطين ..
آن الأوان أن تذوق نار عداوتنا بعد برد محبتنا"،
على حد تعبيره.
يشار بهذا الصدد إلى أن إدارة "فيس بوك" أوقفت مؤخراً مجموعة "حملة مصريون ضد نكبة الجدار الفولاذى"، مشيرة إلى أنها
"تنتهك شروط الاستخدام الخاصة بها، لا يُسمح بأى مجموعات مغرضة، أو مهددة، أو مهينة".