02.10.2012
16:27
"أنا عراقي.. أنا أقرأ" .. مشروع تثقيفي يوحد العراقيين
"أنا عراقي.. أنا أقرأ" .. مشروع تثقيفي يوحد العراقيين
تجمع المئات من العراقيين في شارع أبي نؤاس، على مائدة المعرفة
لإنجاح مشروع "أنا عراقي.. أنا أقرأ"، الذي نظمته مجموعة من الشباب عبر
شبكات التواصل الاجتماعي، وتحقق اليوم على أرض الواقع.
وجاء مواطنون
عراقيون من كل حدب وصوب من كل الأعمار والقوميات والطوائف إلى تمثال
"شهرزاد وشهريار" للقراءة والمطالعة والتعرف على كتب ومطبوعات كثيرة
تلقفتها الأيدي متحدية دراما الموت والجهل والتخلف.
ويخطط منظمو المشروع لتفعيله في مختلف المحافظات العراقية فضلا عن تخصيص بعض المقاهي للقراءة والمطالعة.
وعكس إقبال العراقيين لإنجاح هذه المبادرة تعطشهم للثقافة والمعرفة والفكر بغض النظر عن تحديات العصر.
وكان
في ستينيات وسبعينيات وحتى ثمانينيات القرن الماضي منظرا شائعا أن تجد
الكتاب بأيدي المواطنين لكن الحروب والأزمات وعدم الاستقرار جعلته مشهدا
غريبا.
وقيل قديما إن "مصر تكتب ولبنان يطبع والعراق يقرأ، لكن ما مر
به هذا البلد من ويلات كثيرة حول الكتاب الى صورة فوتوغرافية رحل أصحابها
عنها.
التفاصيل في التقرير المصور
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/595981/
16:27
"أنا عراقي.. أنا أقرأ" .. مشروع تثقيفي يوحد العراقيين
"أنا عراقي.. أنا أقرأ" .. مشروع تثقيفي يوحد العراقيين
تجمع المئات من العراقيين في شارع أبي نؤاس، على مائدة المعرفة
لإنجاح مشروع "أنا عراقي.. أنا أقرأ"، الذي نظمته مجموعة من الشباب عبر
شبكات التواصل الاجتماعي، وتحقق اليوم على أرض الواقع.
وجاء مواطنون
عراقيون من كل حدب وصوب من كل الأعمار والقوميات والطوائف إلى تمثال
"شهرزاد وشهريار" للقراءة والمطالعة والتعرف على كتب ومطبوعات كثيرة
تلقفتها الأيدي متحدية دراما الموت والجهل والتخلف.
ويخطط منظمو المشروع لتفعيله في مختلف المحافظات العراقية فضلا عن تخصيص بعض المقاهي للقراءة والمطالعة.
وعكس إقبال العراقيين لإنجاح هذه المبادرة تعطشهم للثقافة والمعرفة والفكر بغض النظر عن تحديات العصر.
وكان
في ستينيات وسبعينيات وحتى ثمانينيات القرن الماضي منظرا شائعا أن تجد
الكتاب بأيدي المواطنين لكن الحروب والأزمات وعدم الاستقرار جعلته مشهدا
غريبا.
وقيل قديما إن "مصر تكتب ولبنان يطبع والعراق يقرأ، لكن ما مر
به هذا البلد من ويلات كثيرة حول الكتاب الى صورة فوتوغرافية رحل أصحابها
عنها.
التفاصيل في التقرير المصور
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/595981/