الرئيسية
في البدء كانت ا
أحدث الصور
دخول
العمل/ المهنة : 
الموقع : كرة القدم - تصفيات كأس العالم العراق تغني لمهاجمي الأردن: "دلع عيني دلع"!
نشرت بواسطة (0) في (1) الساعة (2)مهاجمو "النشامى" أهدروا فرصاً سهلة وجعلوا من الحارس العراقي نور صبري نجم المباراة التي أقيمت ضمن تصفيات مونديال البرازيل 2014.
0
Eurosport
</li>
المزيد عن
</li>
العراق
الاردن
</li>
غنّى المنتخب العراقي لمهاجمي نظيره الأردني الأغنية الشهيرة
للمطرب كاظم الساهر "دلع عيني دلع" بعد الإهدار العجيب للفرص من جانب
"النشامى" الذين فرطوا في فوز كان في متناولهم خلال المباراة التي أقيمت
الأربعاء في العاصمة القطرية الدوحة ضمن الدور الحاسم لتصفيات مونديال
البرازيل 2014 وانتهت بفوز "أسود الرافدين" بهدف نظيف.
وبعيداً عن أخطاء الحكم الصيني تان هاي بعدم طرده أحد عناصر
المنتخب العراقي والتغاضي عن ركلة جزاء فإن الأردنيين امتلكوا مقومات الفوز
باكتمال أوراق المدرب عدنان حمد مقابل فقدان خصمه البرازيلي زيكو خمسة من
أبرز لاعبيه لأسباب مختلفة، وكانوا الأقرب للفوز بحسب المعطيات على أرض
الملعب غير أنهم تسابقوا على إضاعة الفرص برعونة وغرابة!.
الفرصة المحققة الأولى وصلت حسن عبدالفتاح في مواجهة الحارس
العراقي نور صبري ولكنه سددها في جسد الأخير، والثانية مررها عدي الصيفي
على طبق من ذهب لأحمد هايل حولها خفيفة نحو المرمى، والثالثة وضعت حمزة
الدردور على بعد نحو أربعة أمتار وأطلقها في منتصف المرمى فأبعدها صبري من
خط المرمى مستفيداً من ضعف قوتها!.
ولعل الأغنية العراقية "دلع عيني دلع".. يصلح سماعها في بيوت
الأردنيين لكونها تنسجم مع حال المهاجمين الأردنيين الذين فقدوا الأقدام
الحديدية والضربات الصاروخية وجعلوا من حارس العراق نور صبري نجم المباراة
بفضل تصديه لكم كبير من التسديدات المتواضعة!.
ولولا التسرع الأردني في إنهاء الهجمات وضعف ذهنية المهاجمين وتأخر
تبديلات المدرب حمد والتوجيه السليم للكرات على المرمى العراقي لكان
الأردن أنهى اللقاء بفوز حتمي قياساً بالاستحواذ والفرص المتلاحقة لاسيما
في النصف الأخير من زمن الشوط الثاني.
الخسارة التي أدت إلى تراجع الأردن للمركز الأخير في المجموعة
الثانية بأربع نقاط ورفعت العراق إلى المركز الثالث بخمس نقاط متساوياً
بالرصيد ذاته مع عمان وأستراليا غير أن الأخيرة لعبت عدد أقل من المباريات،
فيما حسمت اليابان البطاقة المباشرة الأولى برصيد 13 نقطة.
وتبقى للأردن ثلاث مباريات حاسمة يمتلك في اثنتين منها أفضلية
اللعب على أرضه أمام اليابان في مارس/ آذار 2013 وأمام عمان في 18 يونيو/
أيار فيما يحل ضيفاً على أستراليا في 11 منه.
من محمد الحتو
http://eurosport.anayou.com/football/world-cup-qualification/2014/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%AA%D8%BA%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%AC%D9%85%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%22%D8%AF%D9%84%D8%B9-%D8%B9%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D8%AF%D9%84%D8%B9%22_sto3492198/ar-story.shtml
نشرت بواسطة (0) في (1) الساعة (2)مهاجمو "النشامى" أهدروا فرصاً سهلة وجعلوا من الحارس العراقي نور صبري نجم المباراة التي أقيمت ضمن تصفيات مونديال البرازيل 2014.
0
Eurosport- أخبار ذات صلة
- </li>
- مواجهة مصيرية بين العراق والأردن من أجل "الحلم المونديالي"
- العراق البلد العربي الآسيوي الوحيد في مونديال تركيا
</li>
العراق</li>
غنّى المنتخب العراقي لمهاجمي نظيره الأردني الأغنية الشهيرة
للمطرب كاظم الساهر "دلع عيني دلع" بعد الإهدار العجيب للفرص من جانب
"النشامى" الذين فرطوا في فوز كان في متناولهم خلال المباراة التي أقيمت
الأربعاء في العاصمة القطرية الدوحة ضمن الدور الحاسم لتصفيات مونديال
البرازيل 2014 وانتهت بفوز "أسود الرافدين" بهدف نظيف.
وبعيداً عن أخطاء الحكم الصيني تان هاي بعدم طرده أحد عناصر
المنتخب العراقي والتغاضي عن ركلة جزاء فإن الأردنيين امتلكوا مقومات الفوز
باكتمال أوراق المدرب عدنان حمد مقابل فقدان خصمه البرازيلي زيكو خمسة من
أبرز لاعبيه لأسباب مختلفة، وكانوا الأقرب للفوز بحسب المعطيات على أرض
الملعب غير أنهم تسابقوا على إضاعة الفرص برعونة وغرابة!.
الفرصة المحققة الأولى وصلت حسن عبدالفتاح في مواجهة الحارس
العراقي نور صبري ولكنه سددها في جسد الأخير، والثانية مررها عدي الصيفي
على طبق من ذهب لأحمد هايل حولها خفيفة نحو المرمى، والثالثة وضعت حمزة
الدردور على بعد نحو أربعة أمتار وأطلقها في منتصف المرمى فأبعدها صبري من
خط المرمى مستفيداً من ضعف قوتها!.
ولعل الأغنية العراقية "دلع عيني دلع".. يصلح سماعها في بيوت
الأردنيين لكونها تنسجم مع حال المهاجمين الأردنيين الذين فقدوا الأقدام
الحديدية والضربات الصاروخية وجعلوا من حارس العراق نور صبري نجم المباراة
بفضل تصديه لكم كبير من التسديدات المتواضعة!.
ولولا التسرع الأردني في إنهاء الهجمات وضعف ذهنية المهاجمين وتأخر
تبديلات المدرب حمد والتوجيه السليم للكرات على المرمى العراقي لكان
الأردن أنهى اللقاء بفوز حتمي قياساً بالاستحواذ والفرص المتلاحقة لاسيما
في النصف الأخير من زمن الشوط الثاني.
الخسارة التي أدت إلى تراجع الأردن للمركز الأخير في المجموعة
الثانية بأربع نقاط ورفعت العراق إلى المركز الثالث بخمس نقاط متساوياً
بالرصيد ذاته مع عمان وأستراليا غير أن الأخيرة لعبت عدد أقل من المباريات،
فيما حسمت اليابان البطاقة المباشرة الأولى برصيد 13 نقطة.
وتبقى للأردن ثلاث مباريات حاسمة يمتلك في اثنتين منها أفضلية
اللعب على أرضه أمام اليابان في مارس/ آذار 2013 وأمام عمان في 18 يونيو/
أيار فيما يحل ضيفاً على أستراليا في 11 منه.
من محمد الحتو
http://eurosport.anayou.com/football/world-cup-qualification/2014/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%AA%D8%BA%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%AC%D9%85%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%22%D8%AF%D9%84%D8%B9-%D8%B9%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D8%AF%D9%84%D8%B9%22_sto3492198/ar-story.shtml
